الهوة واسعة بين النظرية والتطبيق!
الهوة واسعة بين النظرية والتطبيق!
المرغوبات طبقات
فمنها الرفيع ومنها الوضيع
ولن تنال الرفيع حتى تدع الوضيع
_ "وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لاتعلمون "
سبحان ربي مع أنك بذلت الأسباب إلا أنك لم تر تيسيرا ،،، وختام الآية يجعلك تتبرأ من خيارك لنفسك وترضى ماقدره الله لك ، وكم من أمور كرهتها فوجدت خيرها إن آجلا أو عاجلا فعرفت أني قاصرة حين لم أعلم وقتها بما سيقدر لي.
-(الـمِنَّـة تُـفسد الصنيعة )
فكم من محسن لك يرى نفسه بإحسانه فتود أن لم تنتفع من بشيء.
لو + ليت + سوف = لا شيء .
لا تحزن على ما فات ولا تفرح بما هو آت وقل في كلتيهما :
(اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد)
بارك الله فيكم.. موضوع نفيس، يستحق التثبيت، واقترح لو قرن بعض هذه التجارب والحكم بشيء منقول من أثر أو نثر أوشعر.
"استفد من تجاربك" و"اتَّعظ من تجارب غيرك".
لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين.
ومن لم يصانع في أمور كثيرةٍ يضرَّس بأنيابٍ ويوطأ بمنسم
-----------------------
خذ حذرك من تعامل الغادر مع غيرك، وإن كنت تثق فيه الآن.
-----------------------
تعلَّم كتم سرِّك؛ فثَّمة أسرار في حياتك يجب ويلزم وينبغي ويتأكد أن لا يعلمها إلا الله وحده، والعاجز من فلتت أسراره من بين فكَّيه.
احْتَجْ إلَى مَنْ شِئْتَ تَكُنْ أَسِيرَهُ، وَاسْتَغْنِ عَمَّنْ شِئْتَ تَكُنْ نَظِيرَهُ، وَأَحْسِنْ إلَى مَنْ شِئْت تَكُنْ أَمِيرَهُ
توقيعي إبتسامة .
تعقيبًا على مشاركتي السابقة، فكثر حكمةٍ أردِّدها لنفسي ولأصحاب المشاكل: "لا تثق ثقةً مطلقة إلا بالله".
لا بزوجة.
ولا بولد.
ولا بصديق.
فضلاً عن غيرهم ممَّن هو دونهم..
فقد تثق في أمانته، لكن لا ينبغي لك أن تثق في اجتهاده وتصرُّفه في تلك الأمانة، وكم من مخطيء قال لك: "ما قصَدُّت كذا" و"قصدُّت كذا"، أو "أردُّت والله خيرًا"!
تذكَّر قول أبي العتاهية:
كل بطَّاحٍ من النَّاس له يومٌ بطوح
عند توقُّع مشكلة -وقانا الله وإيَّاكم شرها- أحسن الظَّن وتفاءل؛ لكن توقَّع أسوء الاحتمالات تمهِّد لنفسك راحةً وتخفيفًا، وتهيَّأ بفكرك لعلاج ذاك الأسوء.
في كثيرٍ من المشاريع المستقبليَّة الدائمة وغير العاجلة تذكَّر المثل القائل دائمًا: "بطيء.. لكن قويَّ المفعول"، أو "أكيد المفعول".
"أَرِح نفسك من التدبير فما قام به غيرك عنك لا تقم به أنت لنفسك"
قال شيخ الإسلام بن تيمية –رحمه الله-: في [المنهاج 3/378]: إذا صار لليهود دولةٌ في العراق يكون الرّافضة أعظم أعوان لهم)
رحمك الله ياشيخ الإسلام ما أشبه الليلة بالبارحة
"ليس المتواضع الذي إذا تواضع رأى نفسه فوق ما صنع، وإنما المتواضع الذي إذا تواضع رأى أنه دون ما صنع"
قد تسمع كلمةً قد عرت عن الفصاحة فضلاً عن البلاغة ومع ذلك تؤثر فيك
وتسمع أخرى يعجبك سياقها وسباقها ولحاقها ولا تؤثر فيك
فما السر ؟!
الجواب أن الكلمة التي تخرج من القلب تصل إلى القلب ولو بلغة الإشارة !
انتبه !
هذا إذا كان قلبك حياً أو فيه بقايا حياة
قال بعض الصالحين : عليك بالصدق حيث تخاف أن يضرك ، فإنه ينفعك ، ودع الكذب حيث ترى أنه ينفعك ، فإنه يضرك .
لا تبخل على نفسك بقراءة الكتاب مرةً أخرى فإن عقلك اليوم ليس كعقلك بالأمس
إذا رأيت نفسك في مرتبة (( الظالم لنفسه )) ورغبت في التغيير فلا تحاول القفز إلى مرتبة (( السابق بالخيرات )) مباشرةً فإن النفوس لا تصبر على مثل (القفزات) عادةً
بل الأسلم المرور بمرحلة الإقتصاد أولاً
بارك الله فيكم على هذه الفكرة الطيبة , أذكروا محاسن أعمالكم وتجاربكم النافعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
* ليس كل ما يُعلَم يقال ، وليس كل ما يُقَال حان وقته ، وليس كل ما حان وقته حان أهله .
* تخطئ إذا ظننت وأنت في بيتك أنك في مأمن من مكر الله ، فاتق الله .
* وتودون أن غير ذات الشوكة تكون لكم .
* لن تَصل حتى تَذِلَّّ إلى الله حقا.
* كن على يقين ، بأن مع كل عسر يسرين .( معه )
* الدنيا فعلاً لجنة امتحان ، فانظر لحالك وانت داخل هذه اللجنه ، يا ترى تكون من الناجحين ؟
* تعلم ألاَّ تسأل الناس شيئا ، فبقدر سؤالك لهم بقدر زهدهم فيما عندك ، اللهم إلا أن يكون سؤالك لأهل العلم .
* الذي ينظر لحاله في طاعته ومعصيته ، وفي يقظته ونومه وفي كل شأنه يفهم قول الله _تعالى_ وما قدروا الله حق قدره .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكر الاخوة والاخوات القائمين على كل ماهو مفيد لنا ونمارسه في حياتنا اليومية
لقد سمعت من احد الزملاء حكمه اعجبتني كثيرا (( بعض الناس مثل الاكل تحتاجه دائما ، وبعض الناس مثل الدواء تحتاجه احيانا ، وبعض الناس مثل الداء لا تحتاجه ابدا ))