في علل ابن أبي حاتم 6/238 ( 2484) الطبعة التي بإشراف الدكتور سعد الحميد
قال أبو زرعة : هشام عن رجل أصح .
ثم ذكر المحققُ كلامَ الدارقطني في العلل .قال في أخره ( و يشبه أن يكون القول قول يحيى بن زكريا و أبي أسامة فإنهما ثقتان )
أشكل عليَّ قولُ الدارقطني ( فإنهما ثقتان ) مع أنه ذكر في بداية كلامه أن سفيان بن عيينة و يحيى بن سعيد الأموي و ذكر جماعة أنهم قالوا عن هشام عن أبيه عن عائشة . فلماذا خص الدارقطني أبا اسامة و يحيى بن زكريا بالتوثيق ؟
و جزاكم الله خيرا