و بعدما أسلم الرجل جاءه من وعده قائلًا :
لكي لا تحسب أنني كنت فقط أتودد إليك : هذه الثمانين كاملة لك !
إنه تعبير عن سطر الغيب بل صفحات الغيب التي نسيناها !
بل نعرفها بأفكارنا و نسيتها القلوب :
" لا يؤمن احدكم حتى يكون بما في يد الله أوثق منه بما في يده " !؟!
فيا لسعادة من أدمن قلبه النظر في هاتيك الصفحات !
الكون كله يشرق بالتوحيد و يظلم بالإشراك !