من المعروف عند الاكثرية ان التعليق الجازم عند البخاري كله صحيح فعمموا الحكم بدلك والامر بخلافه وقد دكر دلك الحافظ ان التعليق الجازم صحيح الي من علق عنه فينظر فيه بعد دلك فقد يكون فيه انقطاع مامثل لدلك بمثال (قال طاووس قال معاد لاهل اليمن لكن طاووس لم يسمع من معاد ثم قال وهدا من المواضع التي ينبه عليها من يغتر بتعميم قولهم ان التعليق الجازم صحيح فيجب تقييد دلك بأن يزاد الي من علق عنه ويبقى النظر فيما فوق دلك