نقل في التفاسير أنهما لوحين اثنين وكانا من زمرد وزبرجد، وهو أدعى للكسر من الخشب. فتنبه
وكان المكتوب فيهما التوراة التي آتاها الله موسى عليه السلام. كما أفاده الطبري وغيره من المفسرين.
ففيها أمره ونهيه سبحانه وتعالى.
وقيل أنه أعطيها قبل التوراة. قال ابن كثير: وعلى كل تقدير فكانت كالتعويض له عما سأل من الرؤيا ومنع منها. والله أعلم.