الحمد لله رب العالمين
دخلت اليوم صباحا على الشبكة ووجدت كما هائلا من الرسائل على الخاص أو على البريد ، والحقيقة أني لا أملك الوقت للرد على جميع الرسائل ، ولا تليبية طلبات الإخوة والأخوات
فأما من سأل عني : فأقول : جزاك الله خيراً
ومن وعدته بشيء معين فأقول : معذرة فلن أستطيع تلبية طلبك في الوقت الراهن لظروف قاهرة ، ولعل الإخوة لم يعهدوا هذا التقصير ، لكن الله المستعان ، وما باليد حيلة
ولست أدري متى أرجع ، وقد تطول غيبتي ، فمعذرة أيها الأحبة
فإني - يعلم الله - مشتاق إليكم ، لكن : ليس كل ما يتمناه المرء يدركه
أخوكم ومحبكم في الله / أسامة