ما هو الفرق بين سماع الدرس من الأشرطة و بين الحضور و المجالسة؟
في الحقيقة لا أرى فرقا كبيرا.
ما هو الفرق بين سماع الدرس من الأشرطة و بين الحضور و المجالسة؟
في الحقيقة لا أرى فرقا كبيرا.
هل تستطيع حين سماع الشريط أن تستفسر الشيخ عن مسألة ذكرها ولم تستوعبها..؟
هل تستطيع حين سماع الشريط ان تنال أجر مجالس الذكر ؟
هل تستطيع حين سماع الشريط أن تستفيد من المذاكرة والنقاش والمشاركة فيه كماهو الحال حين حضور الحلقة؟
هل جلستك حين تسمع الشريط هي مثل جلستك حين حضور الدرس.؟بمعنى تستطيع أن تكون مستلقيا على ظهرك فوق سريرك وتضع سماعة في أذنيك وبقربك كأس عصير وممكن لابس لباس منزلي في حين لن تستطيع فعل عشر هذا في مجلس العلم إنما السكينة والوقار واحترام الشيخ والجلسة والحاضرين..
لاننكر أن في سماع الأشرطة فائدة..لكن لن تصل إلى عشر معشار ماتستفيده من حضور مجالس العلم..ومن جرب مثل تجربتي عرف مثل معرفتي..
لقد كفاني مؤنة الحديث إمام الإندلس فجزاه الله خيرا
كذلك تعلم الادب والسمت والأخلاق وطريقة التعامل مع المسائل هذه كلها لا تنالها إلا بالمجالسة المباشرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحسنت أخي إمام الأندلس وأود إضافة التالي:
من الأمور المستفادة من حضور مجالس طلب العلم هي التآخي في الله ، والتناصح بين الأخلّاء ، والتواصي بالحق والصبر بين الإخوان ، والتنافس على الخير ، وإفشاء السلام ، والتعارف بين الطلاب ، والله أسأل أن يعيننا على الطلب والعمل، والإخلاص فيهما، ودعوة الناس إليهما.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لكم... وبارك الله فيكم ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السؤال الذي يؤرقني في مسألة الأخذ عن الشيخ عن طريق الأشرطه هل يمكن أن يقول فلان شيخي اذا اخذ العلم عن طريق اشرطته ؟؟
هذا السؤال سؤله الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في شرحه لحلية طالب العلم فقال: نعم بشرط الفهم.
جزيتم خيراً
بوجهة نظري أن الإنسان يستطيع الجمع بينهما
فيستفيد من سماع الإشرطة - خاصة اشرطة من توفى من العلماء-
و يحضر و يجالس العلماء و طلبة العلم
و أظن أن الجمع بينهما أفضل - إن أمكن -
فرق كبير بين السماع من الشريط وبين حضور مجلس العلم، فالشريط (وجادة) والحضور إما أن تقرأ فيه على الشيخ أو يقرأ غيرك وأنت تسمع أو يقرأ الشيخ نفسه عليكم ويشرح لكم وتدرك بذلك مجلسه على الحقيقة دون نقصان.
أما الشريط فهو (وجادة) كما قدمت ولا تعلم إن كان قدم فيه أو أخر أو زيد فيه أو نقص أو غير! وأنا أعرف أحدهم وكان يسجل لأحد المشايخ فكان يضع من شريط في شريط آخر ويحذف بعض أقوال الشيخ وغير ذلك.
ولذلك فينبغي أن يكون من يسمع الشريط حذراً عند النقل منه.
الفرق أكبر من ان يذكر ..