نفع الله بكم، منكم تستقى الفوائد
أما رواية ابن عبدالبر من طريق أبي عيسى فنعم، لكنها قليلة، ويذكر كذلك نقولات الترمذي عن
شيخه البخاري
وأما منزلة الجامع عند أبي عمر فلا أدري، ولم أتنبه لذلك
يقوِّي القولَ بكونها أجوبةً على أسئلة المهلَّب ذكرُ القسطلاني لذلك
ولم أقف على مصدر ينصُّ على هذا أقدمَ منه
أيُّ دعوى تريدون؟
لعلكم تفيدون بذكر الدعوى ونقاشها، فما عندكم خير