تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: الآن الاصدار الجديد (الإعجاز العلمى بين بلاء الإهانة وأبتلاء المهانة) عن دار الموسوعة

  1. #1

    افتراضي الآن الاصدار الجديد (الإعجاز العلمى بين بلاء الإهانة وأبتلاء المهانة) عن دار الموسوعة


    وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُون َ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ
    وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ -

    صدق الله العظيم

    { بيــــان هــــام }


    أحدث الإصدارات لدار موسوعة الإعجاز العلمى الرقمى الإلهى

    كتاب

    ( الإعجاز العلمى بين بلاء الإهانة وأبتلاء المهانة )

    تأليف الباحث العلمى : سيد جمعة
    محاورات الباحثة العلمية : وديعة عمراني


    الكتاب الوحيد الذى يحمل فى ( ظاهره ) عوامل بقاءه من خلال ( علمى ) نهجه ..
    كما يحمل فى ( باطنه ) أسباب قوته من خلال ( عملى ) أستخدامه ..

    حيث يعد هو :

    الفاروق الآوحد : الذي يفصل مابين الديانات القدسية الإلهية وبين الديانات السردية البشرية .
    البيان العلمى والتبيان العملى : في أظهار النصوص القدسية الإلهية وفضح الزيف والتزوير الإنسى .
    الشارع والمقنن: لمنظومة ( الإعجاز العلمى ) وتحديد هوية المتعاملين فى أخطر المجالات الفكرية العلمية .
    الظهور الكامل : لفضائح عصا بيات السنة والشيعة حيث التمسك بهما لا يفيد والآبتعاد عنهما لا يضير .
    البيان التام : للسنة النبوية الشريفة المنبثقة من قلب شرائع وسنن القرآن الكريم دون ريب أو تغريب .
    التبيان الأعظم : للقرآن الكريم القدسى المقدس الآقدس الوحيد ( علميا وعمليا ) على ظهر الخليقة .
    الآيضاح الجلى: لحقائق الأسماء الحسنى والمهرطقين لهم وكأن الله العظيم الآعظم قد أنتقصت علومه .

    يزرع الجهل بذرا فتحبوا أغصانه مفترشة عروشا لكروش البهائم
    وتزرع الحكمة بذرا فتستقيم غصونا ملؤها عبير رياحين النسائم
    ______________________________ ____________________ _

    التحميل
    http://aleijazat.alafdal.net/montada-f60/



  2. #2

    افتراضي رد: الآن الاصدار الجديد (الإعجاز العلمى بين بلاء الإهانة وأبتلاء المهانة) عن دار المو


    أحدث الإصدارات لدار موسوعة الإعجاز العلمى الرقمى الإلهى

    كتاب

    ( الإعجاز العلمى بين بلاء الإهانة وأبتلاء المهانة )

    تأليف الباحث العلمى : سيد جمعة
    محاورات الباحثة العلمية : وديعة عمراني


    ** الإهداء **

    بقلم الباحثة العلمية : وديعة عمرانى سوهلى
    المغرب ـ فاس
    تملكتني الحيرة والصرخات المكبوتة تأن بداخلى وأنا أستهل الإهداء وكأن الكلمات قد عجزت عن الانتظام في بؤرة الأفكار من خلال رسائل محددة وموجزة ، رغبت بتوصيلها إلى أصحاب هذا الإهداء ...!!
    تساءلت مع نفسي ؟! ... هل لأن موضوع هذا الكتاب والمؤلف ذات رسائل كثيرة ومتشعبة ؟! أم أن السلبيات والأمراض الفكرية والنزعات والأهواء الشخصية قد تغلغلت وعششت في قلب أصالة العلوم الحقيقية حتى فقدت هذه الأخيرة نزاهتها وحياديتها العلمية ،وأصبحنا نعيش ازدواجيات عدة اختلطت فيها المصالح مع العلوم مع السلطة مع الدين ، وكثرت الأمراض الفكرية وانحرفت الرسالة عن طريقها الصحيح ، حتى أضحى الأمل في العلاج والتقويم جد ضئيل أو يحتاج إلى جهود جبارة ونوايا خالصة لاستئصاله من جذوره...؟؟ ربما يكون الأمر كذلك ... !!
    ولكن دعونا نطرح القضية والإشكالية بمثال مبسط للتقريب، حتى تصل الرسائل موجزة إلى أصحاب هذه الكلمات ...

    مثال .. للتقريب ....
    حدث هذه الأيام الأخيرة أن زرت عيادة الأسنان في دورية معتادة، وصادفت عند زيارتي طبيب العائلة المختص،وهو فاتح باب الحديث في نقاش قضية فقهية أثارت ضجة مؤخرا في الأوساط العلمية ، والقضية كانت تتعلق بنكاح الصغيرات ...!!! والفتاوى المتناقضة التي صحبتها ،والذي كان بعضها شاذا في توضيح المسألة وتبسيط وجهات النظر ، ومن أخد ورد في الكلام قال صاحبنا الطبيب- وهو شخص ذا دين ومن ذوي الثقافات العالية والعلم المحترم : ( إن أكثر من 90 في المائة من المعتقدات الإسلامية خاطئة وتحتاج إلى معالجات خاصة ..) ، وعلى قدر ما تملكني الاستغراب من حجم هذا الاستياء الكبير !! على قدر ما تملكني الضحك أيضا !! فقلت ...( معالجات خاصة !! أظن أن المعالجات والاستئصالات الخاصة لأسنان المرضى قد أخذت بعقلك وتفكيرك حتى بثت لا ترى إلا غيرها في العلاج ، مهما كان مجال المرض وتخصصه ) ، قلت هذا الكلام وأنا في قرارة نفسي أرى أن الأمر فعلا قد أصبح يستدعي ذلك !!
    فأدرك صاحبنا جانب الحوار والتعليق قائلا: ( ألم تتابعين ما قال ذاك العالم الفلاني في أمر نكاح الصغيرات !! وكيف تتحدث !! عن التمتع وعن و عن ...!! إن شكل الحوار بتلك الطريقة وذلك التصور وبسط القضية في هذا الشكل يعد من جرائم البيدوفيليا !!..) ، ثم أعطف واكمل التعليق بما تأكد لديه وترسخ من قناعات ( إن 90 في المائة من المعتقدات الإسلامية خاطئة ) ،

    وأمام هذا الاستنتاج لم أجد بدا إلا أن أوضح في كلام مختصر وجد موجز – لأن الوقت والمكان لم يكن ليسمحا بحوار كامل مكتمل – قائلة نعم ،توجد هناك بعض المعتقدات الخاطئة أو التي صيغت بطريقة خاطئة ، وإسقاط بعض هذه الاجتهادات العلمية في أمور فقهية لأزمنة وحقب سابقة كانت لها ظروفها ومواصفاتها ، لكنها لم تعد صالحة لزماننا هذا ولتطوره وتطور أسالبيه وظروفه ومعطياته ، فلكل زمان خصوصيته ،والقرآن الكريم والسنة النبوية أتت صالحة ومواكبة لكل زمان ومكان ،وفيها من التيسير والمرونة ما ليس في غيرها ....،ولكن المشكلة والإشكالية أننا أقفلنا باب الاجتهاد على ما قاله واجتهد فيه السلف الصالح من قبلنا ،وأصبح يأخذ اجتهادهم على انه من الكلام والكتب المقدسة ، التي لا يصح مراجعتها أو دراستها أو النظر فيها بما يقتضي تغيير الأحوال والأزمان دون طبعا المساس بالثوابت ) .

    هذه هي الإشكالية وهذا هو المرض الذي أصبحنا نعيشه ، بل والأخطر من كل هذا فان الحق تعالى أكرم الإنسان بالعقل ، وزكاه بحب المعرفة والعلم لإيجاد المزيد من والطرق والمناهج العلمية التي باستطاعتها أن تقودنا إلى المزيد من الاجتهادات الجادة والرزينة للكشف عن الأخطاء العلمية للاجتهادات السابقة ، والخصم في القضايا الفقهية العالقة أو المستحدثة ، وعزل الصالح منها من الطالح ، والنظر في الأحاديث النبوية المدسوسة وعلاج الأمراض الفكرية العالقة .!!!

    وخير مثال عن هذه المناهج الجديدة ما أصبح يعرف في الآونة الأخيرة بالإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية ...!!

    ولكن ما ذا نقول فما كاد هذا المنهاج العلمي الهام والخطير يظهر وبقوة على سطح العلوم الإلهية حتى ثار القوم ،وهاج الآخر ، وانحرف البعض عن الأخذ بالمنهج الصحيح فيه ، وانجرف آخرون على التهافت نحو الشهرة مانحين ومنصبين لأنفسهم حق السيادة في الحكم في أحكامه ، لا يقبلون إلا ما جاء مع قناعاتهم وتوجهاتهم ومصالحهم الشخصية ..!!، استأثرت بهم نزعة التعالي ، ونسوا أن هذه علوم الله تعالى يمنحها الحق تعالى لمن يشاء من عباده ، وكان الصراع أشد عندما ظهر في هذا المجال التخصص المعروف ب- ( الإعجاز العددي – معجزة الأرقام ) ...، فثار الكثيرون وخصوصا مع انحراف بعض العناصر الشاذة في تناول هذا التخصص وعلى رأسهم المكنى ( رشاد خليفة) ...!!

    وأمام هذا كله ..وأمام بسط الإشكالية بهذه الطريقة، نوجه إهداءنا الآن إلى ثلاث فئات معينة، وإنها لكلمات نخطها بمداد النصيحة والمحبة ، لعلها تجد طريقها إلى بعض العقول الكبيرة والقلوب النيرة ... ، فلنتعاون كلنا على تحقيق أهداف ورسالة هذا الكتاب ..

    نهدي رسالة هذا الكتاب وهذا العمل الجليل : ـ
    1- اهداءا خاصا إلى العاملين في الحقل الدعوي وفي خدمة علوم الله تعالى عامة ، قائلين : ( إن التحدي صعب- ولعل المثال المطروح الآن للتقريب خير مثال - ، فلنتوحد بأفكارنا وعلومنا قدر الاستطاعة لمواجهته ،ولا نجعل لشطحات او نزوات أو أخطاء بعض العاملين في مجال الإعجاز العلمي عامة والإعجاز العددي خاصة ، ذريعة لكي نواجه بالعداء هذه العلوم الإلهية العظيمة .... وهذا هو وقتها ووقت الأخذ بها لعزل الصالح من الطالح ، والنظر في الأمور الاجتهادية السابقة المثيرة للجدل ،والأمور المستحدثة حاليا )
    2- اهدءا ذي خصوصية إلى العاملين في حقل ومجال الإعجاز العلمي عامة و الإعجاز العددي خاصة ...، إن كان التحدي أمام الآخر صعب فما أمامنا هو الأصعب ... ، فلنخلص علومنا لله تعالى ، وندرأ عن أنفسنا أو عن أنفس البعض منا حب السيادة في القول والحكم والنزعات والمصالح الشخصية وحب الشهرة ، والانجرار والتسرع بالأخذ بالاكتشافات العلمية الحديثة التي لم تنضج بعد فكرتها ولا مسيرتها وما زالت تتخبط تحت وهن النظريات وأرجوحة التطبيقات العملية .
    كما وان هذه العلوم الإلهية هي هبة من الله تعالى يمنحها لم يشاء من عبيده .... فلما ننصب لأنفسنا السيادة في الأحكام ونضع الحواجز ونقفل الأبواب أمام باقي المجتهدين من أهل الإخلاص ...مهما كانت وضيعتهم أو منزلتهم أو شهرتهم ....!! أم هي نزعات خاصة واستعلاء شخصي ؟!!! .... ( فلن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها ) ، : "لقد عاب القرآن على بني إسرائيل تأليه أحبارهم، ويجب أن ننزع عن أرائنا واجتهاداتنا طابع أو نزعة القدسية".

    3- وأخيرا ونخص إهداء سطورنا هذه أيضا إلى أحبتنا في الله – أهل الإسلام العظيم الحصين – منبهين عليهم أن يتمسكوا بالبحث الدائم عن العلوم الصحيحة ، وأن يعلموا أن هذا الكتاب العظيم وقرآننا الكريم لهو المعجزة الخالدة ، يقول الحق تعالى {‏ ما فرطنا في الكتاب من شيء }‏ [‏ ا لأنعام :‏ ‏38 ]‏ .‏ انه الإعجاز العلمي المطلق للقرآن الكريم ، الذي تتجاوب آياته ونصوصه مع كافة الأزمنة والأحقاب وتطور الحضارات واختلافها .
    وكذلك السنة النبوية رغم ما شابها من زرع بعض الأحاديث المدسوسة والمشبوهة ، وقفل باب الاجتهاد لفترات كبيرة للنظر في بعض هذه الأحاديث وان كانت على قلتها ، ولكن ما نتج عنها من معتقدات خاطئة اتخذها البعض (مدخلا للطعن في الدين وهدية لخصومه) ، أصبح لازما علينا المضي والتعاون من اجل إيجاد مناهج علمية أخرى تستطيع دحض هذه الشبهات ، وهذا ما يحصل بالفعل ، ولعل منهاج الإعجاز العلمي الآن والإعجاز العددي من المناهج العلمية الكبيرة والقوية التي أصبح يعتمد عليها في هذا الشأن .

    ولتكن كلمات هذا الكتاب ( مطرقة ) ندق بها كل أبواب النسيان .................



  3. #3

    افتراضي رد: الآن الاصدار الجديد (الإعجاز العلمى بين بلاء الإهانة وأبتلاء المهانة) عن دار المو

    ** التقديم **
    بقلم الكاتب الكبير : أحمد مصطفى

    مجلة أكتوبر – دار المعارف

    عندما هممت بقراءة الكتاب الآول من رباعية كتب المؤلف ( البيان الإعجازى ) ( التبيان الإنجازى ) ( البرهان الإثباتى ) ( التنوير البلاغى ) ظننت أني بصدد بحث عادي كغيره من الكتب التى تنقب في أغوار مفاهيم الربط بين الكتب السماوية الثلاث من منطلق ظاهر التوحيد أو نتاج فكر للإعجاز القرآني حسبما هو المفهوم المتعارف عليه لفظيا خلال الحقبة الأخيرة ، بيد أن ما هالني بل وأرجفني ومن ثم هز كيان مشاعري هو العلانية الجهورة لتلك الوقائع العلمية البحتة والتي وقفت حيالها مشدوها وكأن على رأسي الطير. !! .. وحينما طالعنى المؤلف بكتابية ( حضارات الغضب ) ( اللغة المقدسة ) أيقنت بالفعل أن نظرية ( التكامل الطبائعى ) التى قام بأكتشافها ، بها من الخواص مايجعل العالم المفكر يقف طويلا أمامها يتأمل منظومة قواعدها ويقوم بنفسه بأجراء كافة معادلاتها دون الرجوع لمن يرشده للحقيقة أو من يضلله للغواية أو يدفعه لطريق الجهل .

    أما حينما وضع أمامى على عجالة الجزء السابع من تتبع كتبه ( سلسلة الإعجاز العلمى فى الرسالات السماوية ) تحت عنوان ( ادعاءات الخرفان فى تشوية صورة الآديان ) أيقنت أن الرسالة الآدبية عندما تتمخض عن قالب علمى بحت فإن الناتج لابد وأن يكون ذى خاصية ملؤها الإعجاز العلمى .

    وإذا فجأة أجد أمامى أوراقا تحمل عنوان ( بيان الآديان فى ميزان التبيان ) وما كدت أتصفح محتواياتهم حتى فوجئت بأوراقا أخرى كتب عليها ( الإعجاز العلمى بلاء الإهانة وأبتلاء المهانة ) وهنا أيقنت أن عقد كبت علمه قد أنفرط كما تنفرط حبات المسبحة عندما ينقطع محبسها .!!!
    كل التهانى وكل الآمنيات لمن يهب علمه لله تعالى دون أن ينتظر مقابل أو يأمل فى مكافأة .. فقد قال رسول الله ( من أتاه الله علما وأخفاه عن الناس مواريا بين أضلعه ، فقد أتى الله يوم القيامة وفى فمه لجام من نار ) صدق رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم
    أحمد مصطفى ـ أكتوبر ـ دار المعارف ـ القاهرة
    ______________________________ _____________

    حمل الان الكتاب الفاصل عن الاعجاز العلمي __( الاعجاز العلمي بين بلاء الاهانة وابتلاء المهانة )

    http://aleijazat7.yoo7.com/montada-f18/topic-t4771.htm
    http://aleijazat7.yoo7.com/montada-f86/topic-t4785.htm


    ولاتنسونا من صالح دعائكم فالدال على الخير كفاعله

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •