بمعنى : أن يقال : الشرك أنواع فمنها : الشرك بالله ، والشرك بالرسول ؟ [/size][/font]
قال الحافظ ابن حجر : وقد تعقبت جميع ذلك مبيناً محرراً مع أني لا أدعي العصمة من الخطأ والسهو ! بل أوضحت ما ظهر لي ، فليوضح من يقف على كلامي ما ظهر له ، فما القصد إلا بيان الصواب طلباً للثواب .