ألا أبلغوا بشر بن عصمة أنني
الموسوعة الشعرية

العصر الاسلامى

ابن العقدية الجشمي
ديوان ابن العقدية الجشمي
الطويل
القطعة هي كل ما أورده المرزباني في معجم الشعراء من شعر ابن العقدية و(جالس) هي في تاريخ الطبري (خالس) وفي تاريخ ابن الأثير ووقعة صفين (حابس) قال المرزباني:
ابن العقدية الجشمي وهو مالك بن الجلاح بن صامت بن سدوس ابن إنسان بن عتوارة أحد بني جشم بن معاوية بن بكر بن هوازن. رهط دريد بن الصمة (1) كان مسلماً خياراً (1) شهد صفين مع علي عليه السلام وقاتل أهل الشام قتالاً شديداً فطعنه بشر بن عصمة المري فصرعه فقال مالك:
ألا أبلغـوا بشـر بـن عصـمة أنني شــغلت وألهــاني الـذين أمـارس
الأبيات 2
ألا أبلغـوا بشـر بـن عصـمة أنني شــغلت وألهــاني الـذين أمـارس
فصـــادف منـــي غــرة فأصــبتها كـــذلك والأبطــال مــاض وجــالس


ابن العقدية الجشمي
1 قصيدة
1 ديوان

مالك بن الجلاح بن صامت بن سدوس ابن إنسان بن عتوارة أحد بني جشم بن معاوية بن بكر بن هوازن شاعر من هوازن يقال له ابن العقدية (1)، ولم يذكره ابن حبيب فيمن ينسب إلى أمه من الشعراء، وقال الطبري: (هو مالك بن الجلاح الجشمي، ولكن العقدية غلبت عليه)
ترجم له المرزباني في معجم الشعراء قال:
ابن العقدية الجشمي وهو مالك بن الجلاح بن صامت بن سدوس ابن إنسان بن عتوارة أحد بني جشم بن معاوية بن بكر بن هوازن. رهط دريد بن الصمة (2) كان مسلماً خياراً شهد صفين مع علي عليه السلام وقاتل أهل الشام قتالاً شديداً فطعنه بشر بن عصمة المري (3) فصرعه فقال مالك:
ألا أبلغوا بشر بن عصمة أنني شـغلت وألهـاني الذين أمارس
فصــادف منــي غـرة فأصـبتها كــذلك والأبطـال مـاض وجـالس
(1) قال السمعاني: العقدي: بفتح العين المهملة، وبالقاف وفي آخرها الدال المهملة. هذه النسبة إلى بطن بن بجيله، وقال صاحب "كتاب العين": العقيدون بطن من قيس.
(2) انظر ديوانه في الموسوعة وديوان هند بن الصامت الجشمي
(3) المرّي تصحيف والصواب المزني، وهو من سادات مزينة وهو كذلك (المزني) في تاريخ الطبري والكامل لابن الأثير: وكذا في الاستيعاب وهو صحابي روى عن النبي الحديث (خزاعة مني وانا منهم) وهو في الإصابة للحافظ بن حجر (بسر) بالسين قال: بسر بن عصمة المزني: من بني ثور بن هذمة كان أحد سادات مزينة قال أبو بشر الآمدي سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "من آذي جهينة فقد آذاني". حكاه ابن ماكولا. وأما ابن عساكر فذكره في تاريخه فيمن اسمه بالكسر والمعجمة كما سيأتي. يعني (بشر)