ظاهرة ضعف الهمة


أولًا: مظاهر ضعف ودنوِّ الهمة:
١- التكاسل عن العبادات.
٢- عدم تحمل المسؤولية الدعوية.
٣- الاشتغال بسفاسف الأمور.
٤- الانشغال بما لا يَعْنيه وترك ما يعنيه.
٥- التسويف والتأجيل.
٦- التحسر على ما مضى وترك العمل.

ثانيًا: أسباب ضعف ودنو الهمة:
١- الوهن (حب الدنيا وكراهية الموت).
٢- ضعف التربية الإيمانية.
٣- البيئة والمجتمع ضعيف الهمة.
٤- الكسل والعجز والفتور.
٥- صحبة البطالين ومرافقة ساقطي الهمم.
٦- الانشغال بمتابعة وسائل الإعلام والمواقع الهابطة.
٧- الإعجاب بالنفس.
٨- الذنوب والمعاصي.

ثالثًا: أسباب الارتقاء بالهمة:
١- التربية الإيمانية الصحيحة ووجود المربِّين القدوة.
٢- العلم والبصيرة.
٣- مجاهدة النفس ومحاسبتها.
٤- إرادة الآخرة وجعل الهموم همًّا واحدًا.
٥- قصر الأمل، وتذكر الموت.
٦- الدعاء الصادق واللجوء إلى الله.
٧- التحول عن البيئة المثبِّطة للهمم ومصاحبة أولى الهمم العالية.
٨- مدارسة السيرة النبوية، ومطالعة أخبار السلف.
٩- الاعتراف بقصور الهمة، والحرص على تحصيل الكمالات.
١٠- البعد عن الترف واستشعار المسؤولية.
١١- النظر إلى من هو أعلى في الفضائل.
١٢- تحديد الأهداف، واغتنام الأوقات، وانتهاز الفرص التي تُعرَض.
١٣- الابتعاد عن كل ما هو من شأنه الهبوط بالهمم وتضييعها.
١٤- التوكل على الله مع الأخذ بالأسباب، وتقوى الله تعالى وطاعته.

رابعًا: ثمرات الهمة العالية:
١- سبب للحصول على الحياة الطيبة.
٢- تجلب لصاحبها الخير الوفير والأجر الكبير.
٣- تسلب من صاحبها سفاسف الأمور والأعمال.
٤- تجعل صاحبها لا يرضى بالدون.
٥- يحقق صاحبها كثيرًا من الأمور التي يظن الناس أنها خيال لا يتحقق.
٦- تصل بصاحبها إلى المراتب العالية في العبادة والزهد.
٧- تجعل صاحبها قدوة لذوي الهمم الضعيفة فيقتدون بهمَّته.

٨- صاحب الهمة العالية تُناط به الأمور الصعبة وتُوكَل إليه.

أسأل الله أن يشرح صدورنا، وأن يحيي قلوبنا بطاعته، ويُعلي من هِمَمِنا، ويرفع درجاتنا.
[منقول بتصرف من كتاب: الهمة العالية].
منقول