تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: سؤال: هل سمعتم معشر النساء في البلاد الإسلامية يطالن بحقوقهن الشرعية التي منحها الله العزيز الحكيم اللطيف الخبير إياها ؟

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الدولة
    الجزائر العاصمة
    المشاركات
    944

    Question سؤال: هل سمعتم معشر النساء في البلاد الإسلامية يطالن بحقوقهن الشرعية التي منحها الله العزيز الحكيم اللطيف الخبير إياها ؟

    السلام عليكم،

    نسمع كثيرا في هذه الأزمنة عن حقوق المرأة في المجتمعات الاسلامية... وبالنظر إلى واقعنا تبادر إلى ذهني هذا السؤال المحيّر ...

    السؤال : هل سمعتم معشر النساء في البلاد الإسلامية يطالن بحقوقهن الشرعية التي منحها الله العزيز الحكيم اللطيف الخبير إياها ؟

    أفيدون بارك الله فيكم



  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2012
    المشاركات
    7,880

    افتراضي رد: سؤال: هل سمعتم معشر النساء في البلاد الإسلامية يطالن بحقوقهن الشرعية التي منحها الله العزيز الحكيم اللطيف الخبير إيا

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله الجزائري مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم،

    نسمع كثيرا في هذه الأزمنة عن حقوق المرأة في المجتمعات الاسلامية... وبالنظر إلى واقعنا تبادر إلى ذهني هذا السؤال المحيّر ...

    السؤال : هل سمعتم معشر النساء في البلاد الإسلامية يطالن بحقوقهن الشرعية التي منحها الله العزيز الحكيم اللطيف الخبير إياها ؟

    أفيدون بارك الله فيكم


    بارك الله فيك
    كرم الإسلام المرأة تكريما عظيما ، كرمها باعتبارها ( أُمّاً ) يجب برها وطاعتها والإحسان إليها ، وجعل رضاها من رضا الله تعالى ، وأخبر أن الجنة عند قدميها ، أي أن أقرب طريق إلى الجنة يكون عن طريقها ، وحرم عقوقها وإغضابها ولو بمجرد التأفف ، وجعل حقها أعظم من حق الوالد ، وأكد العناية بها في حال كبرها وضعفها ، وكل ذلك في نصوص عديدة من القرآن والسنة . ومن ذلك : قوله تعالى : ( وَوَصَّيْنَا الإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا ) الأحقاف/15 ، وقوله : ( وَقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَي ْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلا كَرِيمًا وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ) الإسراء/23، 24 .
    وروى ابن ماجه (2781) عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ جَاهِمَةَ السُّلَمِيِّ رضي الله عنه قَال َ: أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي كُنْتُ أَرَدْتُ الْجِهَادَ مَعَكَ أَبْتَغِي بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ وَالدَّارَ الآخِرَةَ : قَالَ : وَيْحَكَ أَحَيَّةٌ أُمُّكَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ . قَالَ : ارْجِعْ فَبَرَّهَا . ثُمَّ أَتَيْتُهُ مِنْ الْجَانِبِ الآخَرِ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي كُنْتُ أَرَدْتُ الْجِهَادَ مَعَكَ أَبْتَغِي بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ وَالدَّارَ الآخِرَةَ ، قَالَ : وَيْحَكَ ! أَحَيَّةٌ أُمُّكَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ . قَالَ : فَارْجِعْ إِلَيْهَا فَبَرَّهَا . ثُمَّ أَتَيْتُهُ مِنْ أَمَامِهِ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي كُنْتُ أَرَدْتُ الْجِهَادَ مَعَكَ أَبْتَغِي بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ وَالدَّارَ الآخِرَةَ ، قَالَ : وَيْحَكَ ! أَحَيَّةٌ أُمُّكَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ . قَالَ : وَيْحَكَ الْزَمْ رِجْلَهَا فَثَمَّ الْجَنَّةُ ) صححه الألباني في صحيح سنن ابن ماجة . وهو عند النسائي (3104) بلفظ : ( فَالْزَمْهَا فَإِنَّ الْجَنَّةَ تَحْتَ رِجْلَيْهَا ) .
    وروى البخاري (5971) ومسلم (2548) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : ( جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ صَحَابَتِي ؟ قَالَ : أُمُّكَ . قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : ثُمَّ أُمُّكَ . قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : ثُمَّ أُمُّكَ .قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : ثُمَّ أَبُوكَ ) .
    إلى غير ذلك من النصوص التي لا يتسع المقام لذكرها .
    وقد جعل الإسلام من حق الأم على ولدها أن ينفق عليها إذا احتاجت إلى النفقة ، ما دام قادرا مستطيعا ، ولهذا لم يعرف عن أهل الإسلام طيلة قرون عديدة أن المرأة تُترك في دور العجزة ، أو يخرجها ابنها من البيت ، أو يمتنع أبناؤها من النفقة عليها ، أو تحتاج مع وجودهم إلى العمل لتأكل وتشرب .
    وكرم الإسلام المرأة زوجةً ، فأوصى بها الأزواج خيرا ، وأمر بالإحسان في عشرتها ، وأخبر أن لها من الحق مثل ما للزوج إلا أنه يزيد عليها درجة ، لمسئوليته في الإنفاق والقيام على شئون الأسرة ، وبين أن خير المسلمين أفضلُهم تعاملا مع زوجته ، وحرم أخذ مالها بغير رضاها ، ومن ذلك قوله تعالى : ( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ) النساء/19 ، وقوله : ( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) البقرة/228 .
    وقوله صلى الله عليه وسلم : ( اسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا ) رواه البخاري (3331) ومسلم (1468) .
    وقوله صلى الله عليه وسلم : ( خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لأَهْلِهِ وَأَنَا خَيْرُكُمْ لأَهْلِي ) رواه الترمذي (3895) وابن ماجه (1977) وصححه الألباني في صحيح الترمذي .
    وكرمها بنتا ، فحث على تربيتها وتعليمها ، وجعل لتربية البنات أجرا عظيماً ، ومن ذلك : قوله صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ عَالَ جَارِيَتَيْنِ حَتَّى تَبْلُغَا جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَنَا وَهُوَ وَضَمَّ أَصَابِعَهُ ) رواه مسلم (2631) .
    وروى ابن ماجه (3669) عن عُقْبَةَ بْنَ عَامِرٍ رضي الله عنه قال : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( مَنْ كَانَ لَهُ ثَلاثُ بَنَاتٍ ، فَصَبَرَ عَلَيْهِنَّ ، وَأَطْعَمَهُنَّ وَسَقَاهُنَّ وَكَسَاهُنَّ مِنْ جِدَتِهِ كُنَّ لَهُ حِجَابًا مِنْ النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه .
    وقوله : (من جِدَته) أي من غناه .
    وكرم الإسلام المرأة أختا وعمة وخالة ، فأمر بصلة الرحم ، وحث على ذلك ، وحرم قطيعتها في نصوص كثيرة ، منها : قوله صلى الله عليه وسلم : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، أَفْشُوا السَّلامَ ، وَأَطْعِمُوا الطَّعَامَ ، وَصِلُوا الأَرْحَامَ ، وَصَلُّوا بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ ، تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ بِسَلامٍ ) رواه ابن ماجه (3251) وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه .
    وروى البخاري (5988) عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قَالَ : قال اللَّهُ تعالى – عن الرحم- : ( مَنْ وَصَلَكِ وَصَلْتُهُ ، وَمَنْ قَطَعَكِ قَطَعْتُهُ ) .
    وقد تجتمع هذه الأوجه في المرأة الواحدة ، فتكون زوجة وبنتا وأما وأختا وعمة وخالة ، فينالها التكريم من هذه الأوجه مجتمعة .
    وبالجملة ؛ فالإسلام رفع من شأن المرأة ، وسوى بينها وبين الرجل في أكثر الأحكام ، فهي مأمورة مثله بالإيمان والطاعة ، ومساوية له في جزاء الآخرة ، ولها حق التعبير ، تنصح وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتدعو إلى الله ، ولها حق التملك ، تبيع وتشتري ، وترث ، وتتصدق وتهب ، ولا يجوز لأحد أن يأخذ مالها بغير رضاها ، ولها حق الحياة الكريمة ، لا يُعتدى عليها ، ولا تُظلم . ولها حق التعليم ، بل يجب أن تتعلم ما تحتاجه في دينها .
    ومن قارن بين حقوق المرأة في الإسلام وما كانت عليه في الجاهلية أو في الحضارات الأخرى علم حقيقة ما قلناه ، بل نجزم بأن المرأة لم تكرم تكريما أعظم مما كرمت به في الإسلام .
    ولا داعي لأن نذكر حال المرأة في مجمتع الإغريق أو الفرس أو اليهود ، لكن حتى المجتمعات النصرانية كان لها موقف سيء مع المرأة ، فقد اجتمع اللاهوتيون في "مجمع ماكون" ليبحثوا : هل المرأة جسد بحت أم جسد ذو روح ؟! وغلب على آرائهم أنها خِلْو من الروح الناجية ، ولا يستثنى من ذلك إلا مريم عليها السلام .
    وعقد الفرنسيون مؤتمرا سنة 586م للبحث في شأن المرأة : هل لها روح أم لا ؟ وإذا كانت لها روح هي روح حيوانية أم روح إنسانية ؟ وأخيرا قرروا أنها إنسان ! ولكنها خلقت لخدمة الرجل فحسب .
    وأصدر البرلمان الإنجليزي قرارا في عصر هنري الثامن يحظر على المرأة أن تقرأ "العهد الجديد" لأنها تعتبر نجسة .
    والقانون الإنجليزي حتى عام 1805 م كان يبيح للرجل أن يبيع زوجته ، وقد حدد ثمن الزوجة بستة بنسات .
    وفي العصر الحديث أصبحت المرأة تطرد من المنزل بعد سن الثامنة عشرة لكي تبدأ في العمل لنيل لقمة العيش ، وإذا ما رغبت في البقاء في المنزل فإنها تدفع لوالديها إيجار غرفتها وثمن طعامها وغسيل ملابسها !
    ينظر : "عودة الحجاب" (2/47- 56) .
    فكيف يقارن هذا بالإسلام الذي أمر ببرها والإحسان إليها وإكرامها ، والإنفاق عليها ؟!
    ثانياً :
    وأما تغير هذه الحقوق عبر العصور ، فلا تغير فيها من حيث المبدأ والتأصيل النظري ، وأما من حيث التطبيق فالذي لا شك فيه أن العصر الذهبي للإسلام كان المسلمون فيه أكثر تطبيقا لشريعة ربهم ، ومن أحكام هذه الشريعة : بر الأم والإحسان إلى الزوجة والبنت والأخت والنساء بصفة عامة . وكلما ضعف التدين كلما حدث الخلل في أداء هذه الحقوق ، لكن لا تزال طائفة إلى يوم القيامة تتمسك يدينها ، وتطبق شريعة ربها ، وهؤلاء هم أولى الناس بتكريم المرأة وإيصال حقوقها إليها .
    ورغم ضعف التدين عند كثير من المسلمين اليوم إلا أن المرأة تبقى لها مكانتها ومنزلتها ، أمّاً وبنتا وزوجة وأختا ، مع التسليم بوجود التقصير أو الظلم أو التهاون في حقوق المرأة عند بعض الناس ، وكل مسئول عن نفسه .

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jan 2012
    المشاركات
    7,880

    افتراضي رد: سؤال: هل سمعتم معشر النساء في البلاد الإسلامية يطالن بحقوقهن الشرعية التي منحها الله العزيز الحكيم اللطيف الخبير إيا

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله الجزائري مشاهدة المشاركة


    نسمع كثيرا في هذه الأزمنة عن حقوق المرأة
    أكذوبة حقوق المرأة فى الدول العلمانية
    ـ حق المرأة في رغبتها في التستر من الرجال ...أكبر معركة يقيمها العلمانيين لإجبار المرأة على كشف وجهها أمام الرجال عندما تطلب المرأة أن تستر وجهها فى أى مصلحة حكومية وتطلب ان تقوم بمعرفة هويتها امرأة مثلها يرفضون ..أين حق المرأة؟
    ـ حق المرأة في حمايتها من مزاحمة الرجال بتخصيص منافذ خاصة بالنساء في المصالح التي تتعامل مع الجمهور فتجد المنافذ مختلطة والمرأة مجبرة على أن تزاحم الرجال حسب النظام الموضوع والاجراءات المتبعة في محطات المترو مثلا ..بينما بعد خطوات سترى لافتات تحذر من التحرش وتوعيها كيف تتجنب التحرش وتطالب بحقها !!!
    اليس الأولى أن تعافي من مزاحمة الرجال وكما تخصص لها عربات في المترو تخصص لها نوافذ ؟
    ـ بعض المستشفيات ومعامل التحليل لاتستطيع المرأة أن تطلب أن لايسحب لها العينة أو يطعمها الا امرأة أو تجد هذا الطلب يقابل بامتعاض شديدـ
    ـ حق المرأة في كفايتها وتوفير حد الكفاية المحترم لها كأنثى لها طبيعتها وهو الحق الذي كفلته الشريعة الاسلامية وألزمت به وليها فان لم يكن لها ولي فالدولة ملزمة بالانفاق عليها بدون اكراه لها على النزول لمعترك العمل
    إنهم يزعمون أنهم يمنحون المرأة حقها في العمل لكن الحقيقة أنهم اكرهوها على العمل وأكرهوا أسرتها وفرضوا عليها الخروج للعمل
    ـ حق المرأة في حريتها الشخصية في ملابسها التي تناسب طبيعتها كأنثى كالنقاب والحجاب وهو حق بسيط لكن الحرب دائرة عليه في كثير من الدول الراعية لمايسمى "حقوق المرأة" واليوم العالمى لها ..
    فماهذا التناقض؟
    لماذا لاتراعى هذه الحقوق إذا؟
    لسبب بسيط أن بنود حقوق المرأة في الامم المتحدة الذ ي وضعه الغرب خلت من مثل هذه الحقوق
    هذا دليل على ان الهدف من هذه الضجة العالمية ليس الحفاظ على حقوق المرأة وإنما هو نشر والزام كل الشعوب بثقافة الغرب في تعامله مع المرأة ليس إلا كما هو الحال فيما يسمى بـ حقوق الانسان
    انه شعار يرفع كسيف يسلط على الدول والشعوب وذريعة لتوجيه الحرب ضد من تسول له نفسه بالخروج عن بيت الطاعة الغربي الذي يفرض ثقافته وأخلاقه قهرا كما قال بوش الأب( من حق أمريكا نشر القيم الأمريكية)
    انه نوع من عدم احترام خصوصيات الثقافة بل هو نوع من الاستعلاء الثقافي من جهة الغرب ونوع من الخضوع من العالم الاسلامي الذي له ثقافته وحضارته المتميزة لكنه يعيش زمنا من الضياع والخذلان والدونية



  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    7,532

    افتراضي رد: سؤال: هل سمعتم معشر النساء في البلاد الإسلامية يطالن بحقوقهن الشرعية التي منحها الله العزيز الحكيم اللطيف الخبير إيا

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    نعم، مازال في نساء المسلمين خير، منها أن مازال من النساء من تطالب بلبس حجابها بالكامل وتطالب به في كل مكان.
    أغلب ما يثير عادة موجهه للمرأة وبأساليب منوعه، تكفيك الدعايات والمسلسلات…إلى آخره.
    والمرأة ليست كالرجل هي عاطفية وإن كانت متعلمة فإن لم تكن ذات يقين وحزم فالله المستعان،
    وبسبب تهاون بعض الرجال وضعفهم والقيام بمسؤوليتهم تجاه نسائهم. نرى حال بعض النساء اليوم لا حول ولا قوة إلا بالله.

    السؤال: وهل الرجال - "الرجل قيم على المرأة أي هو رئيسها وكبيرها"- يطالبون بحقوق المرأة الشرعية التي منحها إياها الله إنه كان عليا كبيرا ؟؟


    اللهم اغفر لأبي وارحمه وعافه واعف عنه اللهم اجعل ولدي عمر ذخرا لوالديه واجعله في كفالة إبراهيم عليه السلام

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •