أقوال عن الكتابة
أمل بنت عبدالله

ارتقِ بذائقة الأشياء المألوفة وحسها، اجعل لها أجنحة تطير بها.


القراءة تحفز المرء عندما لا يكون لديه محفز ذاتي يدفعه للكتابة.


الجمال لا ينبع من كونه استثنائيًّا أو غامضًا، بل لأنه صورة حية قريبة من الحس والشعور.


تصورات عديدة يخضع لها المشهد، قبل رؤيته النور في الكتابة.


الكاتب عندما يحصر نفسه داخل تجربة معينة، سيقص أجنحة الإبداع بداخله.


يضع الكاتب ومضات سريعة، وعلى القارئ تكملة الفراغات بحدسه وخياله.


التجربة توجد الإبداع، لكنها لا تخلقه.


تصنَّع الجو لكتابة الشعر أمر غير مرغوب فيه، تجربة غير ناجحة إلا فيما ندر.


الإبداع أنت تساعد شيئًا ما بداخلك على الخروج.


يكتب الإنسان لسبب أو لآخر، ثم تصبح الكتابة عادة لا يمكنه الاستغناء عنها.


العبء الذي تتركه القصيدة خلف الشاعر أكبر من استيعابه.


القصيدة تصنع نفسها، تختار عالمها دون إرادة أو تدخل من الشاعر.


الإبداع لغة الروح التي لن يفهمها الواقع.


في مرحلة تصبح الكتابة أشبه بعملية تفكيك الذات، وإعادة تركيبها مجددًا.


الصنعة في الكتابة أن تحسن التعبير باختيار الفكرة والمعنى.


هناك نصوص قادرة على صياغتك من جديد، وبعث روح الحياة فيك.


تكتب وأنت محاط بغموض تلك اللحظة السحرية المسماة "كتابة".


الطقوس ليست فروضًا لا يتم العمل الكتابي إلا من خلالها.


السبب الذي يدعوك للكتابة يظل مجرد نافذة في غرفة.


لكل لحظة شعورية وسيلة في التعبير.


داوم على القراءة ليظل مارد الكتابة مستيقظًا.


لن تكون كاتب ما لم تكن قارئًا، وليس العكس صحيحًا.


النص يولد باستمرار مع كل قارئ، دون أن تنطفئ جذوته.


أنت لا تتعالق مع الكلمات، بل مع المعنى الذي يظل عالقًا بروحك وتتغذى عليه تجربتك.


لن يعدم الإنسان الحيلة في اقتناص شوارد اللحظات.


تجنب الوقوع في الكوارث التي تنتجها الكتب، فهي لا تقل بؤسًا عن كوارث الطبيعة.


تأثير الكتب عليك اعتبرها من أشد الخصوصية بين القارئ والكاتب.


كتاب واحد يطرق ذاتك، ويعبث بمحتوياتك.


كل كتاب تقرأه تخرج منه بفائدة، قد تغير مسار حياتك إلى الأبد.


الكاتب يقول الحقيقة التي يعتقد صحتها، وقد لا نراها كذلك.


لا تظن أفق الكتابة مفتوحًا على حياة الشاعر أو الكاتب.


ما تقرأه هو ما سيظهر داخل كتاباتك.


تكتب عن الحياة التي ترغب فيها، لا الحياة التي تعيشها.


كلماتنا ومشاعرنا تقتص جزءًا من حياة الآخرين عندما نقرأ لهم.


الكتابة لا تشبهك كثيرًا، لكنك تتعافى منها.


عندما لا تتوفر المادة الكتابية لعقلك، لن ينفعك التحفيز.


أن تكتب هو أن تضع للحياة معنى.


الفكرة تستهلك نفسها دومًا في الكتابة، فليأخذ الكاتب حذره.


أقرأ الأفضل، لتكتب الأجمل.


تعثر في القراءة على حياتك مختبئة بين السطور.


القراءة تختصر عليك نصف المشوار الذي تقطعه نحو الفكرة.


ما تقرأه يصبح جزءًا من ذاكرتك، وتفكيرك، وأسلوبك، فلا تتهاون بشأن ما تقرأ.