قوله تعالى: {وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللَّهَ} [النساء: 131]
وفي هذا المعنى قال سفيان الثوري:" إنك إن اتقيت الله كفاك الله ما همك، وإن اتقيت الناس لم يغنوا عنك من الله شيئا" .
قال القرطبي:" أي: الأمر بالتقوى كان عاما لجميع الأمم" .
---------------
المصدر: الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية
رابط تحميل التفسير:
https://www.mediafire.com/file/bdo0g...40.rar/file​