تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: يوشك أن يملأ الله أيديكم من العجم، ثم يكونون أسدا لا يفرون، فيقتلون مقاتلتكم، ويأكلون فيئكم

  1. #1

    افتراضي يوشك أن يملأ الله أيديكم من العجم، ثم يكونون أسدا لا يفرون، فيقتلون مقاتلتكم، ويأكلون فيئكم

    رُوي من حديث سمرة بن جندب ، وحذيفة بن اليمان ، وعبد الله بن عمرو بن العاص ، وأنس بن مالك.

    [حديث سمرة بن جندب]

    رواه الحسن ، واختُلف عليه:
    - فرواه حماد بن سلمة ، عن يونس بن عبيد ، عن الحسن ، عن سمرة ، عن النبي به.
    أخرجه عفان بن مسلم في "أحاديثه" (291) (334) ، وأحمد (20181) (20246) (20247) (20248) ، والإسماعيلي في "معجم الشيوخ" (473/1) ، والحاكم في "المستدرك" (8563) ، والطبراني (6921) ، والبزار (4537) ، وأبو نعيم في "الحلية" (24/3) ، وفي "تاريخ أصبهان" (30/1) ، والروياني في "مسنده" (801) ، والعقيلي في "الضعفاء" (16/2) ، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (420/54).

    قال الحاكم: ((هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه)).
    وقال البزار: ((وَهَذَا الْحَدِيثُ لا نَعْلَمُهُ يُرْوَى عَن سَمُرة إلَاّ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ، ولَا نَعْلَمُ رَوَاهُ عَنْ يُونُسَ إلَاّ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ)).
    وقال أبو نعيم: ((غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ يُونُسَ تَفَرَّدَ بِهِ عَنْهُ حَمَّادٌ)).

    - ورواه هشيم ، واختُلف عليه:
    -- فرواه سريج بن النعمان ، عنه ، عن يونس بن عبيد ، عن الحسن ، عن سمرة ، عن النبي به.
    أخرجه أحمد (20123) (20205).

    -- ورواه الإمام أحمد ، عنه ، عن الحسن ، عن النبي به مرسلاً.
    أخرجه أحمد (20249).

    - ورواه مطر ، وعبيد الله بن عمر العمري ، وابن شبرمة ، وغيرهم ، عنه ، عن النبي به مرسلاً.
    أخرجه عبد الرزاق في "المصنف ط التأصيل" (21888) ، ونعيم بن حماد في "الفتن" (686) ، ووكيع في "أخبار القضاة" (52/3).
    وتحرّف في المطبوع إلى "عبد الله بن عمر" ، والصواب ما ذكرناه.

    - ورواه يزيد بن إبراهيم ، عنه ، عن أبي موسى الأشعري ، عن النبي به.
    أخرجه الروياني في "مسنده" (537).

    وجاء في "العلل" للدارقطني (1330): "وسُئل عن حديث الحسن، عن أبي موسى، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يوشك أن يكثر فيكم العجم يأكلون فيكم ويضربون أعناقكم.
    فقال: حدث به يزيد بن إبراهيم التستري، عن الحسن، عن أبي موسى.
    وخالفه يونس بن عبيد، فرواه عن الحسن، عن سمرة بن جندب، وهو أشبه بالصواب".

    قلت: الصواب عن الحسن عن النبي به مرسلاً ، وفي سماع الحسن من سمرة خلاف ، والله أعلم.

    [حديث حذيفة بن اليمان]
    أخرج الحاكم في "المستدرك" (8583) ، والبزار (2882) ، وأبو نعيم في "تاريخ أصبهان" (30/1) ، والدارقطني في "الأفراد" عن محمد بن يزيد بن سنان، ثنا أبي، ثنا سليمان الأعمش، عن شقيق، عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يوشك الله أن يملأ أيديكم من العجم ويجعلهم أسدا لا يفرون، فيضربون رقابكم ويأكلون فيئكم»

    قال الحاكم: ((هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه)).

    وتعقّبه الذهبي ، فقال: ((بل محمد بن زيد بن سنان واه كأبيه)).
    وقال البزار: ((وَهَذَا الْكَلَامُ لَا نَعْلَمُ يُرْوَى عَنْ حُذَيْفَةَ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ، وَلَا نَعْلَمُ رَوَاهُ عَنِ الْأَعْمَشِ إِلَّا يَزِيدُ بْنُ سِنَانٍ)).
    وقال الدارقطني كما في "أطراف الغرائب والأفراد" (2000): ((تفرد بِهِ يزِيد بن سِنَان عَن الْأَعْمَش)).

    ومحمد بن يزيد بن سنان ، قال أبو حاتم: ((ليس بالمتين هو أشد غفلة من أبيه مع أنه كان رجلا صالحا لم يكن من أحلاس الحديث صدوق ، وكان يرجع إلى ستر وصلاح ، وكان النفيلى يرضاه)) ، وقال البخاري: ((يروي عن أبيه مناكير)) ، وقال أبو داود: ((ليس بشئ)) ، وقال النسائي: ((ليس بالقوى)) ، وقال الترمذي: ((لا يتابع على روايته ، وهو ضعيف)) ، وقال الدارقطني: ((ضعيف)) ، وقال مسلمة ، والحاكم: ((ثقة)).

    وأبو فروة يزيد بن سنان ، قال ابن معين: ((ليس حديثه بشئ)) ، وقال: ((ليس بثقة)) ، وقال: ((ضعيف)) ، وقال أحمد: ((ليس حديثه بشيء)) ، وقال: ((لا ينبغي أن يكتب حديثه)) ، وقال: ((ضعيف لا يعجبني أن يحدث عنه)) ، وقال ابن المديني ، والدارقطني: ((ضعيف)) ، وقال أبو حاتم: ((محله الصدق ، وكان الغالب عليه الغفلة ، يكتب حديثه ولا يحتج به)) ، وقال البخاري: ((مقارب الحديث)) ، وقال: ((ليس به بأس)) ، وقال أبو داود: ((ليس بشئ)) ، وقال النسائي: ((ضعيف ، متروك الحديث)) ، وقال: ((ليس بثقة)) ، وقال ابن عدي: ((عامة حديثه غير محفوظ)) ، وقال الجوزجاني: ((فيه لين وضعف)) ، وقال أبو زرعة: ((ليس بقوي)) ، وقال الأزدي: ((منكر الحديث)) ، وقال الحاكم: ((روى عن الزهرى ويحيى بن أبى كثير وهشام بن عروة المناكير الكثيرة)) ، وقال العقيلي: ((لا يتابع على حديثه)) ، وقال ابن حبان: ((كَانَ مِمَّن يخطىء كثيرا حَتَّى يروي عَن الثِّقَات مَالا يشبه حَدِيث الْأَثْبَات لَا يُعجبنِي الِاحْتِجَاج بِخَبَرِهِ إِذا وَافق الثِّقَات فَكيف إِذا انْفَرد بالمعضلات)).

    قلت: هذا منكر باطل تفرد به أبو فروة ، عن الأعمش.

    [حديث عبد الله بن عمرو بن العاص]
    رواه عبد الله بن عبد القدوس ، واختُلف عليه:
    - فرواه إسحاق بن إبراهيم الهروي ، عنه ، عن ليث ، عن مجاهد ، عن عبد الله بن عمرو ، عن النبي به.
    أخرجه الطبراني في "الكبير" (14296) ، وفي "الأوسط" (5215) ، وأبو نعيم في "تاريخ أصبهان" (30/1).
    قال الطبراني: ((لم يرو هذا الحديث عن ليث إلا عبد الله بن عبد القدوس، ولا يروى عن عبد الله بن عمرو إلا بهذا الإسناد)).

    - ورواه عباد بن يعقوب ، واختُلف عليه:
    -- فرواه شعيب بن محمد ، عنه ، عن عبد الله بن عبد القدوس ، عن ليث ، عن مجاهد ، عن عبد الله بن عمرو ، عن النبي به.
    أخرجه أبو نعيم في "تاريخ أصبهان" (30/1).

    -- ورواه البزار ، عنه ، عن عبد الله بن عبد القدوس ، عن يونس بن خباب ، عن مجاهد ، عن عبد الله بن عمرو ، عن النبي به.
    أخرجه البزار (2369).
    ويونس بن خباب ، شيعي منكر الحديث.

    -- ورواه البزار ، عنه ، عن أبو يحيى التيمى ، عن ليث ، عن مجاهد ، عن عبد الله بن عمرو ، عن النبي به.
    أخرجه البزار (2370).
    قال البزار: ((وَهَذَا الْحَدِيثُ لَا نَعْلَمُهُ يُرْوَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَّا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ بِهَذَا الْإِسْنَادِ)).

    وعبد الله بن عبد القدوس ، قال ابن معين: ((ليس بشيءٍ، رافضيٌّ خبيثٌ)) ، وقال البخاري: ((هو فى الأصل صدوق ، إلا أنه يروى عن أقوام ضعاف)) ، وقال: ((مقارب الحديث)) ، وقال الترمذي: ((ثقة)) ، وقال أبو داود: ((ضعيف الحديث ، كان يُرمى بالرفض)) ، وقال النسائي: ((ضعيف)) ، وقال: ((ليس بثقة)) ، وقال الدارقطني: ((ضعيف)) ، وقال أبو أحمد الحاكم: ((فى حديثه بعض المناكير)).

    وليث بن أبي سليم ، قال أحمد: ((مضطرب الحديث)) ، وقال: ((لا يفرح بحديثه)) ، وقال: ((ليس بالقوي)) ، وقال: ((ليس هو بذاك)) ، وقال: ((ضعيف الحديث جدًا، كثير الخطأ)) ، وقال جرير بن عبد الحميد: ((أكثر تخليطا)) ، وقال ابن معين: ((ضعيف)) ، وقال: ((ليس بذاك القوي)) ، وقال: ((مُنكر الحديث)) ، وقال أبو حاتم ، وابن سعد: ((ضعيف الحديث)) ، وقال أبو زرعة: ((لين الحديث ، لا تقوم به الحجة عند أهل العلم بالحديث)) ، وقال أبو حاتم ، وأبو زرعة: ((لايشتغل به ، هو مضطرب الحديث)) ، وقال البخاري: ((صدوق يهم)) ، وقال أبو أحمد الحاكم: ((ليس بالقوى عندهم)) ، وقال أبو عبد الله الحاكم: ((مجمع على سوء حفظه)) ، وقال الجوزقاني: ((يُضعف حديثه)) ، وقال البزّار: ((كان أحد العباد إلا أنه أصابه اختلاط فاضطرب حديثه ، وإنما تكلم فيه أهل العلم بهذا ، وإلا فلا نعلم أحدا ترك حديثه)) ، وقال الساجي: ((صدوق فيه ضعف ، كان سىء الحفظ كثير الغلط)) ، وقال البيهقي: ((ضعّفه أهل العلم بالحديث)) ، وقال ابن حبان: ((كَانَ من الْعباد وَلَكِن اخْتَلَط فِي آخر عمره حَتَّى كَانَ لَا يدْرِي مَا يحدث بِهِ فَكَانَ يقلب الْأَسَانِيد وَيرْفَع الْمَرَاسِيل وَيَأْتِي عَن الثِّقَات بِمَا لَيْسَ من أَحَادِيثهم كل ذَلِك كَانَ مِنْهُ فِي اخْتِلَاطه تَركه يحيى الْقطَّان وَابْن مهْدي وَأحمد بن حَنْبَل وَيحيى بن معِين)).

    [حديث أنس بن مالك]
    أخرج البزار (7204) ، وابن الأعرابي في "معجمه" (963) ، والعقيلي في "الضعفاء" (16/2) عن خالد بن يزيد بن مسلم، حَدَّثنا البراء بن يزيد الغنوي، حَدَّثنا قَتَادَةَ، عَن أَنَس؛ أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّم قَالَ: ((يُوشَكُ أَنْ يَمْلأَ اللَّهُ أَيْدِيَكُمْ مِنَ الْعَجَمِ، ثُمَّ يَجْعَلَهُمْ *أُسْدًا *لا *يَفِرُّونَ ، فَيُقَاتِلُونَ مُقَاتِليكُمْ ، وَيَأْكُلُونَ فَيْئَكُمْ)).

    قال البزار: ((وَهَذَا الْحَدِيثُ لَا نعلَمُه يُروَى عَن أَنَس، عَن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّم إلَاّ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ، ولَا نعلمُ رَوَاهُ عَن قَتادة، عَن أَنَس إلَاّ الْبَرَاءُ بْنُ يَزِيدَ الْغَنَوِيُّ وَلَيْسَ بِهِ بَأْسٌ قَدْ حَدَّثَ عَنْهُ جَمَاعَةٌ كَثِيرَةٌ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَاحْتَمَلُوا حَدِيثَهُ)).

    وقال العقيلي: ((لَيْسَ لِهَذَا الْحَدِيثِ مِنْ حَدِيثِ قَتَادَةَ أَصْلٌ، إِنَّمَا يُرْوَى هَذَا عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ سَمُرَةَ)).

    وخالد بن يزيد الغنوي ، قال العقيلي: ((الْغَالِبُ عَلَى حَدِيثِهِ الْوَهْمُ)) ، وقال الذهبي: ((عِدَادُهُ فِي الضُّعَفَاءِ)).
    والبراء بن يزيد الغنوي ، قال ابن معين: ((ضعيف)) ، وقال: ((ليس بذاك)) ، وقال أحمد: ((شيخ ضعيف)) ، وقال النسائي: ((ضعيف)) ، وقال ابن عدي: ((ليس له كبير حديث ، وهو عندى أقرب إلى الصدق منه إلى الضعف)) ، وقال ابن حبان: ((ضعيف ، وكان كثير الاختلاط بمن لا يليق به ، كثير الوهم فيما يرويه)) ، وقال أبو داود: ((ليس به بأس)) ، وقال الدولابي: ((ليس حديثه بذاك)) ، وقال يعقوب بن سفيان: ((لين)).
    قلت: هذا منكر تفرد به البراء بن قتادة ، ومثله لا يُحتمل تفرده.

    والله أعلم.
    طويلب علم

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2022
    المشاركات
    2,228

    افتراضي رد: يوشك أن يملأ الله أيديكم من العجم، ثم يكونون أسدا لا يفرون، فيقتلون مقاتلتكم، ويأكلون فيئكم

    ليث بن أبي سليم ، قال أحمد: ((مضطرب الحديث)) ، وقال: ((لا يفرح بحديثه)) ، وقال: ((ليس بالقوي)) ، وقال: ((ليس هو بذاك)) ، وقال: ((ضعيف الحديث جدًا، كثير الخطأ)) ، وقال جرير بن عبد الحميد: ((أكثر تخليطا)) ، وقال ابن معين: ((ضعيف)) ، وقال: ((ليس بذاك القوي)) ، وقال: ((مُنكر الحديث)) ، وقال أبو حاتم ، وابن سعد: ((ضعيف الحديث)) ، وقال أبو زرعة: ((لين الحديث ، لا تقوم به الحجة عند أهل العلم بالحديث)) ، وقال أبو حاتم ، وأبو زرعة: ((لايشتغل به ، هو مضطرب الحديث)) ، وقال البخاري: ((صدوق يهم)) ، وقال أبو أحمد الحاكم: ((ليس بالقوى عندهم)) ، وقال أبو عبد الله الحاكم: ((مجمع على سوء حفظه)) ، وقال الجوزقاني: ((يُضعف حديثه)) ، وقال البزّار: ((كان أحد العباد إلا أنه أصابه اختلاط فاضطرب حديثه ، وإنما تكلم فيه أهل العلم بهذا ، وإلا فلا نعلم أحدا ترك حديثه)) ، وقال الساجي: ((صدوق فيه ضعف ، كان سىء الحفظ كثير الغلط)) ، وقال البيهقي: ((ضعّفه أهل العلم بالحديث)) ، وقال ابن حبان: ((كَانَ من الْعباد وَلَكِن اخْتَلَط فِي آخر عمره حَتَّى كَانَ لَا يدْرِي مَا يحدث بِهِ فَكَانَ يقلب الْأَسَانِيد وَيرْفَع الْمَرَاسِيل وَيَأْتِي عَن الثِّقَات بِمَا لَيْسَ من أَحَادِيثهم كل ذَلِك كَانَ مِنْهُ فِي اخْتِلَاطه تَركه يحيى الْقطَّان وَابْن مهْدي وَأحمد بن حَنْبَل وَيحيى بن معِين))
    حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: ثنا عبد الرحمن ويحي عَنْ سُفْيَانَ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ مُجَاهِدٍ، وَابْنِ الْأَصْبَهَانِي ِّ عَنْ عِكْرِمَةَ «ثُمَّ أَنْشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ» نَفَخَ فِيهِ الرُّوحَ. قَالَ مُحَمَّدٌ: قُلْتُ لِيَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ: وَكِيعٌ يَقُولُ عَنْ لَيْثٍ. فَقَالَ: سُبْحَانَ اللَّهِ أَنَا أَقُولُ لِسُفْيَانَ لَا تُحَدِّثْنِي عن جَابِرٍ وَأَنْتَ تَقُولُ عَنْ لَيْثٍ؟ قَالَ مُحَمَّدٌ: ذَكَرْتُ لِوَكِيعٍ، قَالَ وَكِيعٌ: مَنْصُورٌ كَانَ أَحَبَّ إِلَيْنَا.
    .
    يعني ليث عنده أوهى من جابر الجغفي, ووكيع كأنه يتأسف ويقول, يا ليته عن منصور لكان أحب الينا, ولكنه عن ليث.
    .

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •