لا يضرهم من خذلهم ، ولا من خالفهم
وعمير بن هانئ كان جزء من المعركة, كان مع أحد أطراف بني أمية المتأخرين! والله اعلم بسماعه من عدمه, ولكن مثل هذا المقتبس يخدمه,
عمير بن هانئ صاحب عبارة: أنما هي هجرتان هجرة الى الله وسوله وهجرة الى الوليد بن يزيد.
سحلوه بعد القضاء على الوليد هذا! بعد ان سحل هو عددا من المسلمين!

النص المقتبس هنا, قارنه "وجعل الذلة والصغار على من خالف أمري"
فأحاديث الشوام الخالصة لا يجب أن يفرح بها.

وفي سنن ابي داود على ما اظن, ذكروا انه يسبح الله ويذكره في اليوم 100 الف مرة!! "يا كبرها عند الله"
أبو بكر الصديق على جلالة قدره, لو بدأ من الفجر وحتى وقت نومه--ممكن يصل 10000 مرة كحد أقصى

يتنفسون الكذبّ, وأكثر شغلهم وهمم كان الحياة الدنيا! التي قتلوا في سبيلها النفوس المؤمنة!
والناس للأسف فيها خفة!
واذكر قديما في جدال حول الحسن البصري, طرح أحدهم اثر انه رضع من أم المؤمنين أم سلمة, وانها درت عليه! وأن هذا سبب أنه "حكيم"
يا الله! نعوذ بالله من الخفة.
وليتني أشعر بهذه الحكمة في أحد الأيام!
صديقنا طرحها منها, وطرحته من عيني من ساعتها! وانتهى النقاش!