قال الدكتور إبراهيم اللاحم:
"الحسن عند الترمذي إذا قرنه بالصحة فهو الحسن الذي خف ضبط راويه، وهو الحسن لذاته عند المتأخرين، فهو غير الحسن الذي قرره في آخر كتابه، ذاك لم يتطرق فيه لخفة الضبط أو ما يقاربها من عبارة، اكتفى بكون الراوي غير متهم مع باقي الشروط".
[أسئلة على شرح نزهة النظر: ٥٠]