قال عمر ابن الخطاب رضي الله عنه: "أن تستقيم على الأمر والنهي، أن يجدك الله حيث أمرك، وأن يفتقدك حيث نهاك، ولا تروغ روغان الثعلب".
ماصحة هذا الأثر؟
قال عمر ابن الخطاب رضي الله عنه: "أن تستقيم على الأمر والنهي، أن يجدك الله حيث أمرك، وأن يفتقدك حيث نهاك، ولا تروغ روغان الثعلب".
ماصحة هذا الأثر؟
601 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنَا أبِي، حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ، حَدَّثَنَا يُونُسُ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ قَالَ وَهُوَ يَخْطُبُ النَّاسَ عَلَى الْمِنْبَرِ: " {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ} [فصلت: 30] ، فَقَالَ: اسْتَقَامُوا وَاللَّهِ بِطَاعَةِ اللَّهِ، ثُمَّ لَمْ يَرُوغُوا رَوَغَانَ الثَّعْلَبِ "