قال علي رضي الله عنه كفى بالعلم شرفا أن يدعيه من لا يحسنه ويفرح به إذا نسب إليه، وكفى بالجهل ضعة أن يتبرأ منه من هو فيه ويغضب إذا نسب إليه
ماصحة هذا الأثر؟
قال علي رضي الله عنه كفى بالعلم شرفا أن يدعيه من لا يحسنه ويفرح به إذا نسب إليه، وكفى بالجهل ضعة أن يتبرأ منه من هو فيه ويغضب إذا نسب إليه
ماصحة هذا الأثر؟
أخرجه أبو أحمد العسكري في "المصون" (ص148) عن أبي بكر بن دريد قال: أخبرنا الحسن بن خضر عن الرياشي قال: قال علي بن أبي طالب عليه السلام: ((كفى بالعالم شرفا أنه يدعيه من لا يحسنه، ويفرح به إذا نسب إليه. وكفى بالجهل خمولا أنه يتبرأ منه من هو فيه، ويغضب منه إذا نسب إليه)).
وأبو بكر ابن دريد ، ضعيف تكلموا فيه لشربه المسكر. انظر "إرشاد القاصي والداني" (ص529).
وهو منقطع كذلك ، الرياشي لم يدرك علي بن أبي طالب.
وأخرج أبو نعيم في "الحلية" (146/9) ، ومن طريقه البيهقي في "مناقب الشافعي" (155/2) عن الحسن بن سعيد، ثنا محمد بن زغبة، سمعت يونس بن عبد الأعلى، يقول: سمعت الشافعي، يقول: «كفى بالعلم فضيلة أن يدعيه من ليس فيه، ويفرح إذا نسب إليه، وكفى بالجهل شينا أن يتبرأ منه من هو فيه ويغضب إذا نسب إليه»
والحسن بن سعيد ، قال أبو نعيم: ((في حديثه وروايته لين)) ، وقال ابن مردويه: ((ضعيف)).
ومحمد بن زغبة ، لم أجد من ترجمه.
والله أعلم.
جزاكم الله خيراً.
محمد بن زغبة هو أبو عبد الله محمد بن أحمد بن حماد بن مسلم بن عبد الرحمن بن عمر التجيبي المصريوأخرج أبو نعيم في "الحلية" (146/9) ، ومن طريقه البيهقي في "مناقب الشافعي" (155/2) عن الحسن بن سعيد، ثنا محمد بن زغبة، سمعت يونس بن عبد الأعلى، يقول: سمعت الشافعي، يقول: «كفى بالعلم فضيلة أن يدعيه من ليس فيه، ويفرح إذا نسب إليه، وكفى بالجهل شينا أن يتبرأ منه من هو فيه ويغضب إذا نسب إليه»
والحسن بن سعيد ، قال أبو نعيم: ((في حديثه وروايته لين)) ، وقال ابن مردويه: ((ضعيف)).
ومحمد بن زغبة ، لم أجد من ترجمه.
والله أعلم.
قال ابن يونس المصري حدث عن عمه عيسى بن حمّاد والربيع بن سليمان روى عنه أبو بكر بن المقرئ، ومحمد بن شعبان. توفى ليلة الجمعة لست خلون من شهر ربيع الأول سنة ثمانى عشرة وثلاثمائة
وفي جامع ابن عبد البر حدثنا خلف بن القاسم، نا محمد بن القاسم بن شعبان، حدثنا الحسين بن روح، ومحمد بن أحمد بن حماد زغبة قالا: نا يونس بن عبد الأعلى