أتت جارية صفية لعمر فقالت: إن صفية تحب السبت وتصل اليهود.فبعث عمر يسألها، فقالت: أما السبت، فلم أحبه منذ أبدلني الله به الجمعة، وأما اليهود فإن لي فيهم رحما فأنا أصلها، ثم قالت للجارية: ما حملك على ما صنعتِ؟قالت: الشيطان!قالت: فاذهبي، فأنتِ حرة.أعلام النبلاء (٢٣٣/٢)
ماصحة هذا الأثر؟