قال يا رسول الله لقد أردتُ أن أطلق أمراتي قال الهجرة هجرة ما نهى الله عنه قال إذاً فلا أغشاها .
قال له يا عثمان اما علمت ان المؤمن اذا غشي اهله فان كان له منها ولد فان مات قبله او بعده كان له قرة عين وفرحة يوم القيامة وان مات قبل ان يبلغ كان له شفيعاً وفرطاً في الجنة . وإن لم ينجب من هذه الغشية خلق الله له من غلمان الجنة ما يعقبه.
ماصحة هذا الحديث؟