الحمد لله القائل في محكم كتابه
يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا
وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ
(269) البقرة .
وبعد
هل من أخ كريم خريت يحدثنا عن الفراسة والإلهام في علوم مصطلح الحديث
مع ذكر بعض الأمثلة .
وما هو الضابط في مناظرة أو كتاب عند وقوف المحدث في تصحيح أوتضعيف إذا وضعه الله على هذا السبيل .
لكم منا الدعاء بالخير ومنا الإنتظار .
بارك الله فيكم ،،،،،