قال الحسن البصري:
لمَّا أهبط آدم أوحى الله إليه ;
«أربعٌ فيهن جماع الأمر لك ولولدك من بعدك.
أما واحدة: *فلي*
وأما الثانية: *فلك* .
وأما الثالثة: *فبيني وبينك* .
وأمَّا الرابعة:*فبينك وبين الناس*
أمَّا التي لي *فتعبدني ولا تشرك بي شيئًا.*
وأمَّا التي لك *فعملك أجزيكهُ أفقر ما تكون إليه.*
وأما التي بيني وبينك *فعليك الدعاء وعلي الإجابة.*
وأما التي بينك وبينَ الناس *فتُصاحِبُهُم بما تُحبُّ أن يُصاحبُوكَ به.*
أربعٌ من حصل عليها واجتمعت عنده اجتمع له خير الدنيا والآخرة:
*امرأة صالحة عفيفة* *وصديقٌ موافق على طاعة الله،*
*ومال من حلال واسع ينفقه في مراضي الله،* *وعمل صالح.*
[فقه القلوب للتويجري]
ما صحة هذا الاثر؟