قال علي ابن ابي طالب رضي الله عنه: وألجئ نفسك في الأمور كلها إلى إلهك فإنك تلجئها إلى كهف حريز، ومانع عزيز وأخلص في المسألة لربك فإن بيده العطاء والحرمان، وأكثر الاستخارة وتفهم وصيتي ولا تذهبن عنك صفحا فإن خير القول ما نفع، واعلم أنه لا خير في علم لا ينفع، ولا ينتفع بعلم لا يحق تعلمه.
ماصحة هذا الأثر؟