تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: كتاب فيه علل الحديث للفلاس نسخة للشاملة

  1. #1

    افتراضي كتاب فيه علل الحديث للفلاس نسخة للشاملة

    جديد ، نسخة من (كتاب فيه علل الحديث ومعرفة الفقهاء الثقات من الضعاف مما اجتمع عليه العلماء من أهل البصرة)
    للإمام أبي حفص الفلاس . نسخة للمكتبة الشاملة
    shamela_book (mediafire.com)

  2. #2

    افتراضي رد: كتاب فيه علل الحديث للفلاس نسخة للشاملة

    جزاك الله خيراً حملته وقرأته كله

  3. #3

    افتراضي رد: كتاب فيه علل الحديث للفلاس نسخة للشاملة

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزالدين ايقال مشاهدة المشاركة
    جزاك الله خيراً حملته وقرأته كله
    وانتم كذلك.

    اللهم بارك
    اسأل الله ان ينفعك به

  4. #4

    افتراضي رد: كتاب فيه علل الحديث للفلاس نسخة للشاملة

    وأنا أيضا قرأته كله.
    وجزاك الله خيرا وبارك فيك ونفع بك
    .

  5. #5

    افتراضي رد: كتاب فيه علل الحديث للفلاس نسخة للشاملة

    ورد في العلل [315]، قال أبو حفص:
    وحدَّثت [عبد الرحمن عن] عبد الله بن داود عن سفيان عن منصور عن إبراهيم عن شُريح قال: ((القارِنُ يطوف طَوَافين، ويسعى سعيين))؛
    فقال: إنما هذا حديث زياد بن لَبيد عن شُريح قال: ((إذا جمعت بين الحج والعمرة فلا يحلَّنَّ منك (حرامٌ إلى) يوم النحر)).
    وقال: مثلُ مَن يبصر الحديث: سَل يحيى بن سعيد فسألته، فقال كما قال ابن مهدي. اهـ.
    قلتُ: خولف عبد الله بن داود فيما خرجه وكيع الضبي في أخبار القضاة (2/280)، فقال: أَخْبَرَنَا الجوجاني؛ قال:
    أَخْبَرَنَا عَبْد الرزاق؛ قال: حَدَّثَنَا الثوري، عَن منصور، عَن إبراهيم، عَن زِيَاد بْن لبيد؛ قال: قَالَ لي: شريح:
    "إِذَا قرنت بين الحج وال عَمْرَة فلا تحل منك حراماً دون يوم النحر، وإن أجلبت عليك أهل مكة". اهـ.
    وتوبع فيما خرجه ابن أبي شيبة في مصنفه [15341]، فقَالَ: نا جَرِيرٌ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ إبْرَاهِيمَ، عَنْ زِيَادِ بْنِ لَبِيدٍ، قَالَ: قَالَ شُرَيْحٌ:
    " إذَا أَهْلَلْتَ بِعُمْرَةٍ وَحَجَّةٍ ثُمَّ قَدِمْتَ مَكَّةَ فَلَا يَحِلَّنَّ مِنْكَ حَرَامٌ إلَى يَوْمِ النَّحْرِ، فَإِنَّهُمْ سَيَقُولُونَ لَكَ: إذَا طُفْتَ لِعُمْرَتِكَ فَحِلَّ، فَلَا تُطِعْهُمْ فِي ذَلِكَ ". اهـ.
    والمتن المسئول عنه روي عن سفيان من طرق عدة، منها ما خرجه ابن حزم في المحلى (15/226)، من طريق: عبد الرحمن عَنْ سُفْيَانَ عَنِ الْأَعْمَشِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عبد الرحمن بْنِ أُذَيْنَةَ،
    أَنَّهُ سَأَلَ عَلِيًّا عَمَّنْ جَمَعَ بَيْنَ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ فَقَالَ: "إِذَا قَدِمْتَ مَكَّةَ فَطُفْ طَوَافَيْنِ بِالْبَيْتِ وَطَوَافَيْنِ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ وَلَا تَحِلَّ حَتَّى تَنْحَرَ أَوْ قَالَ حَتَّى يَوْمِ النَّحْرِ ". اهـ.
    وخرجه البيهقي في السنن الكبرى (5/176)، من طريق فُضَيْلِ بْنِ عِيَاضٍ , عَنْ مَنْصُورٍ , عَنْ إِبْرَاهِيمَ , عَنْ مَالِكِ بْنِ الْحَارِثِ , أَوْ مَنْصُورٍ , عَنْ مَالِكِ بْنِ الْحَارِثِ , عَنْ أَبِي نَصْرٍ , قَالَ:
    لَقِيتُ عَلِيًّا رَضِيَ اللهُ عَنْهُ , وَقَدْ أَهْلَلْتُ بِالْحَجِّ وَأَهَلَّ هُوَ بِالْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ , فَقُلْتُ: هَلْ أَسْتَطِيعُ أَنْ أَفْعَلَ كَمَا فَعَلْتَ؟ , قَالَ: " ذَلِكَ لَوْ كُنْتَ بَدَأْتَ بِالْعُمْرَةِ " قُلْتُ: كَيْفَ أَفْعَلُ إِذَا أَرَدْتُ ذَلِكَ؟ ,
    قَالَ: " تَأْخُذُ إدَاوَةً مِنْ مَاءٍ فَتُفِيضُهَا عَلَيْكَ ثُمَّ تُهِلُّ بِهِمَا جَمِيعًا , ثُمَّ تَطُوفُ لَهُمَا طَوَافَيْنِ وَتَسْعَى لَهُمَا سَعْيَيْنِ , وَلَا يَحِلُّ لَكَ حَرَامٌ دُونَ يَوْمِ النَّحْرِ ",
    قَالَ مَنْصُورٌ: فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِمُجَاهِدٍ , قَالَ: مَا كُنَّا نُفْتِي إِلَّا بِطَوَافٍ وَاحِدٍ فَأَمَّا الْآنَ فَلَا تَفْعَلْ , اهـ.
    قال البيهقي: "كَذَا رُوِيَ عَنْ فُضَيْلٍ , عَنْ مَنْصُورٍ , وَرَوَاهُ الثَّوْرِيُّ , عَنْ مَنْصُورٍ فَلَمْ يَذْكُرْ فِيهِ السَّعْيَ , وَكَذَلِكَ شُعْبَةُ , وَابْنُ عُيَيْنَةَ وَأَبُو نَصْرٍ هَذَا مَجْهُولٌ". اهـ.
    وذكر الحافظ ابن حجر في الإتحاف عدة الطرق لهذا الأثر وقال البخاري عن هذا الأثر: "لا يصح". اهـ.
    ورواه سفيان من طريق ءاخر فيما خرجه ابن أبي شيبة في مصنفه [14509]، فقَالَ:
    حَدَّثَنَا وكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ جَابِرٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الأَسْوَدِ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: " الْقَارِنُ يَطُوفُ طَوَافَيْنِ ". اهـ.
    وروي ذلك من قول إبراهيم نفسه فيما خرجه أبو يوسف في الآثار [487]، فقال:
    عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، أَنَّهُ قَالَ فِي الْقَارِنِ: "يَطُوفُ طَوَافَيْنِ، وَيَسْعَى سَعْيَيْنِ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ، يَبْدَأُ بِطَوَافِ الْعُمْرَةِ فِي ذَلِكَ". اهـ.
    وتوبع فيما خرجه ابن أبي شيبة في مصنفه [14318] بإسناد صحيح، فقَالَ:
    حَدَّثَنَا عَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي عَرُوبَةَ، عَنْ أَبِي مَعْشَرٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْقَارِنِ، قَالَ: «طَوَافَانِ وَسَعْيَانِ». اهـ.
    وذكر ابن حزم قصة في ذلك في المحلى (5/183)، فقال: كَمَا رُوِّينَا مِنْ طَرِيقِ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ عَنْ حَمَّادِ بْنِ أَبِي سُلَيْمَانَ عَنْ إبْرَاهِيمَ النَّخَعِيِّ:
    أَنَّ الصُّبَيّ بْنَ مَعْبَدٍ قَرَنَ بَيْنَ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ فَطَافَ لَهُمَا طَوَافَيْنِ وَسَعَى سَعْيَيْنِ، وَلَمْ يَحِلَّ بَيْنَهُمَا وَأَهْدَى، وَأَخْبَرَ بِذَلِكَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ، فَقَالَ عُمَرُ: "هُدِيتَ لِسُنَّةِ نَبِيِّكَ". اهـ.
    وخرج ابن أبي شيبة في مصنفه [14510]، فقال: حَدَّثَنَا وكِيعٌ، عَنْ شُعْبَةَ، قَالَ: سَأَلْتُ الْحَكَمَ، وَحَمَّادًا عَنِ " الْقَارِنِ ؟ فَقَالَا: يَطُوفُ طَوَافَيْنِ، وَيَسْعَى سَعْيَيْنِ "
    والله أعلم.
    .

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •