قال عليه الصلاة والسلام: (كلُّ أمْرٍ ذِي بالٍ، لا يُبْدَأُ فيهِ بالحمدِ للَّهِ فهُوَ أقطَعُ}.
وفي رواية : (كلُّ أمرٍ ذي بالٍ لا يُبدأُ فيهِ بـ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ أقطعُ).
هناك من العلماء رحمهم الله ضعف وهناك من صحح وحسن الروايتين، على من يرى صحة الروايتين، كيف يمكن الجمع بينهما؟