( 1 )
قال الزمخشري ت ( 528 ه )
" إن الطيش في الكلام يترجم عن خفة الأحلام وما دخل الرفق شيئا إلا زانه وما زان المتكلم إلا الرزانة "
( 1 )
قال الزمخشري ت ( 528 ه )
" إن الطيش في الكلام يترجم عن خفة الأحلام وما دخل الرفق شيئا إلا زانه وما زان المتكلم إلا الرزانة "
( 2 )
قال الخوازمي ت ( 383 ه ) :
" ولقد سلك الامير من الكرم طريقا يستوحش فيها لقلة سالكها ويتيه في قفارها لدروس آثارها وانهدام منازلها
اعانه الله على صعوبة الطريق وقلة الرفيق وألهمه صبرا يهون عليه احتمال المغارم
ويقرب عليه مسافة المكارم
فالصبر تنال العلا
وعند الصباح يحمد القوم السرى "
( 3 )
وصية العالم الجليل موفق الدين ابن قدامة المقدسي ( صاحب المغني ) :
" فلا تضيع جواهر عمرك النفيسة بغير عمل ولا تذهبها بغير عوض واجتهد ان لا يخلو نفس من أنفاسك إلا في عمل طاعة أو قربة
تتقرب بها فإنك لو كانت معك جوهرة من جواهر الدنيا فضاعت منك لحزنت عليها حزنا شديدا بل لو ضاع منك دينار لساءك فكيف تفرط في ساعاتك ؟ واوقاتك ؟
وكيف لا تحزن على عمرك الذاهب بغير عوض ؟ !!