وأنه قدم طبيبا معروفا من نجد فداوى رجلا من الأنصار فمات فرفع إلى عمر بن الخطاب فقال: ما حملك على أن تضم يدك على هذا، وليس لك طب تعرف به؟ فقال: يا أمير المؤمنين أنا طبيب العرب، ولكن أجله انقضى. فسأل عنه عبادة بن الصامت فقال عبادة: يا أمير المؤمنين هو من أطب الناس. فخلاه عمر.
ماصحة هذا الآثر؟