حكم قول الحق إذا كان يترتب عليه مضرة تلحق القائل
ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــ
قال الشيخ خالد بن إبراهيم الفليج:
يُنظر إلى القائل
إن كان عالمًا يتوقف تبيين الحق عليه،وبسكوته يجهل الناس الحق جميعًا؛ فيجب عليه أن يقوله ولو ذهبت نفسه، أما إذا كان الحق يُعلم، وقد اشتهر بين الناس، فأنت هنا إذا كنت تخاف على نفسك الضرر؛ فلا يجب عليك أن تقول ما يؤذيك.