ما قل ودل من كتاب " صفة الجنة " لابن أبي الدنيا


أيمن الشعبان



قال ابن عباس: إِذَا سَكَنَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ نَوَّرَ سَقْفَ مَسَاكِنِهِمْ نُورُ عَرْشِهِ.
ص51.
قال عبد الله بن مسعود: جَنَّاتِ عَدْنٍ بُطْنَانُ الْجَنَّةِ.
ص54.
قال ابن مسعود: إِنَّ الْجَنَّةَ سَجْسَجٌ، لَا قَرَّ فِيهَا وَلَا حَرَّ، وَلَهُمْ فِيهَا مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ.
ص63.

عن الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ، فِي هَذِهِ الْآيَةِ: { {قُطُوفُهَا دَانِيَةٌ} } [الحاقة: 23] قَالَ: «يَأْخُذُهُ أَحَدُهُمْ وَهُوَ نَائِمٌ».
ص72.
عَنْ سَعِيدٍ: { {فِيهِمَا عَيْنَانِ نَضَّاخَتَانِ} } [الرحمن: 66] قَالَ: «بِالْمَاءِ وَالْفَوَاكِهِ» .
عَنِ الْبَرَاءِ، قَالَ: «اللَّتَانِ تَجْرِيَانِ أَفْضَلُ مِنَ النَّضَّاخَتَيْ نِ».
ص84.
عَنْ مُغِيثِ بْنِ سَمَّى، قَالَ: «إِنَّ الطَّيْرَ يَجِيءُ فَيَقَعُ عَلَى الشَّجَرِ فَيَأْكُلُونَ مِنْ إِحْدَى جَنْبَيْهِ شِوَاءً وَالْآخَرِ قَدِيدًا».
ص103.
عَنِ الضَّحَّاكِ: " { {وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَان} } [الرحمن: 54] قَالَ: دَانٍ ثِمَارُهَا ".
ص109.
عَنْ أَبِي صَالِحٍ: " { {وَمِزَاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ، عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ } } [المطففين: 28] صِرْفًا وَيُمْزَجُ لِسَائِرِ أَهْلِ الْجَنَّةِ ".
ص113.
عن النَّضْرِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ، فِي قَوْلِهِ: " { {كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا} } [الطور: 19] لَا يَمُوتُونَ ".
ص115.
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ: { {كَأْسًا دِهَاقًا} } [النبأ: 34] قَالَ: «دَمَ دمَ».
ص117.
قال عكرمة: «إِنَّ الرَّجُلَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ لَيَلْبَسُ الْحُلَّةَ فَتَتَلَوَّنُ فِي سَاعَةٍ سَبْعِينَ لَوْنًا».
ص125.
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ فِي قَوْلِهِ: { {بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ} } [الرحمن: 54] قَالَ: «هَذِهِ الْبَطَائِنُ قَدْ خُبِّرْتُمْ بِهَا فَكَيْفَ بِالظَّهَائِرِ» .
ص128.
عِنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، فِي قَوْلِهِ: { {مَوْضُونَةٍ} } [الواقعة: 15] قَالَ: «مَرْمُولَةٌ بِالذَّهَبِ».
ص130.
قَالَ الحسن: «قَصْرٌ مِنْ ذَهَبٍ لَا يَدْخُلُهُ إِلَّا نَبِيٌّ، أَوْ صِدِّيقٌ، أَوْ حَكَمٌ عَدْلٌ يَرْفَعُ بِهَا صَوْتَهُ».
ص138.
قال عُبَيْدُ بْنُ عُمَيْرٍ: إِنَّ أَدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْ لَهُ دَارٌ لُؤْلُؤَةٌ وَاحِدَةٌ مِنْهَا غُرَفُهَا وَأَبْوَابُهَا.
ص139.
عَنْ حُمَيْدِ بْنِ هِلَالٍ، قَالَ: «بَلَغَنَا أَنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ، يَزُورُ الْأَعْلَى الْأَسْفَلَ وَلَا يَزُورُ الْأَسْفَلُ الْأَعْلَى».
ص146.
عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، قَالَ: «لِسَانُ أَهْلِ الْجَنَّةِ عَرَبِيٌّ».
ص157.
عَنِ الزُّهْرِيِّ، قَالَ: لِسَانُ أَهْلِ الْجَنَّةِ عَرَبِيٌّ.
ص158.
سألَ رَجُلٌ الحسن َعَنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ، هَلْ فِيهَا خَيْلٌ؟ قَالَ لَهُمْ: فِيهَا مَا تَشْتَهِي الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ.
ص179.
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ: { {إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ} } [يس: 55] قَالَ: فِي افْتِضَاضِ الْعَذَارَى.
ص194.
قال رَبِيعَةُ بْنُ كُلْثُومٍ: نَظَرَ إِلَيْنَا الْحَسَنُ وَنَحْنُ حَوْلَهُ شَبَابٌ فَقَالَ: يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ أَمَا تَشْتَاقُونَ إِلَى الْحُورِ الْعِينِ؟
ص214.
عَنْ أَبِي صَالِحٍ: { {حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ} } [الرحمن: 72] قَالَ: عَذَارَى الْجَنَّةِ.
ص215.
عَنِ الْحَسَنِ، فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ: { {كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ} } [الرحمن: 58] قَالَ: صَفَاءُ الْيَاقُوتِ فِي بَيَاضِ الْمَرْجَانِ.
ص216.
عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ: اللُّؤْلُؤُ الْكِبَارُ وَالْمَرْجَانُ الصِّغَارُ.
عَنْ، أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي مُوسَى، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: الْخَيْمَةُ فِي الْجَنَّةِ لُؤْلُؤَةٌ وَاحِدَةٌ فِي كُلِّ نَاحِيَةٍ مِنْهَا أَهْلٌ لِلْمُؤْمِنِ يَطُوفُ عَلَيْهِمْ.
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ: { {حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ} } [الرحمن: 72] قَالَ: دُرٌّ مُجَوَّفٌ.
ص217.
عَنْ خُلَيْدٍ الْعَصَرِيِّ، عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، وَلَا يُجَاوِزُ خُلَيْدًا قَالَ: الْخَيْمَةُ لُؤْلُؤَةٌ وَاحِدَةٌ لَهَا سَبْعُونَ بَابًا كُلُّهَا مِنْ دُرٍّ.
ص218.
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: الْخَيْمَةُ دُرَّةٌ مُجَوَّفَةٌ فَرْسَخٌ فِي فَرْسَخٍ لَهَا أَرْبَعَةُ آلَافِ مِصْرَاعٍ مِنْ ذَهَبً.
ص219.