عن النبي صلى الله عليه وسلم:
( ما ابْتَلَى اللهُ عبدًا بِبَلاءٍ وهو على طريقةٍيَكرهُها إلا جعل الله ذلك البلاءَ له كفارةً وطَهورًا ، ما لم يُنزِلْ ما أصابه مِنَ البلاءِ بغيرِ اللهِ ، أو يَدعو غيرَ اللهِ في كَشْفِه).
وجدت الحديث في السلسلة الضعيفة من طريق أم سلمة رضي الله عنها حكم عليه العلامة الألباني رحمه الله: موضوع.
ووجدته في السلسلة الصحيحة من طريق أبي هريرة رضي الله عنه حكم عليه: قوي بالطرق.
ارجو من يشرح كيف حكم العلامة الألباني رحمه الله على الحديث بالوضع ؟