قال الفاروق رضي الله عنه: {إنّ لله عبادًا يميتون الباطل بهجره، ويحيون الحق بذكره}
الحلية لأبي نعيم الأصبهاني:٥٥/١،
وقد قلت مرّة:
وصاروا من مشاهيرِ .. وكانوا من مـساتيرِ
هجوناهـم فـقـال النا.. سُ رفقًا بالنحاريـرِ
ماهر أبو حمزة
قال الفاروق رضي الله عنه: {إنّ لله عبادًا يميتون الباطل بهجره، ويحيون الحق بذكره}
الحلية لأبي نعيم الأصبهاني:٥٥/١،
وقد قلت مرّة:
وصاروا من مشاهيرِ .. وكانوا من مـساتيرِ
هجوناهـم فـقـال النا.. سُ رفقًا بالنحاريـرِ
ماهر أبو حمزة
رضيَ اللهُ عنِ الفاروقِ عمرَ وأرضاهُ
هجوناهـم فـقـال النا.. سُ رفقًا بالنحاريـرِ
ب===\ب=== \\ ب===\ب=== (البيتانِ منْ مجزوء الوافرِ ، طالما لمْ تظهرِ التفعيلةُ :ب=ب ب= )
خرجَتْ معي في بيتِ المحاكاةِ :
زمانُ الفاسدينَ أتى\\لنخضعَ للخنازيرِ ...(أعتذرُ عنِ اللفظِ )
ب===\ب=ب ب= \\ ب=ب ب=\ب===
في حسنِ الانتظارِ إلى التصحيحِ والتوجيهِ .
صعاليكٌ عَتوْا ظلمًا \\ وجاؤوا بالمعاذيرِ
ب===ب===\\ ب===ب===
هكذا ؟
سبحان الله ، دائما أقول: إن متعلم العروض سيجد في نفسه مهارات تشبه مهارات من يتعلم التجويد فيستشعر الحكم ويطبقّه أثناء التلاوة وبسرعة، ولعلّه قبل ذلك كان يسأل نفسه: كيف سأعرف الحكم وأطبقه في ثوانٍ معدودة؟ وهذا ما يسأله غالبا متعلّم العروض، كيف أعرف البحر والتفعيلات التي قد تتشابه ...؟
ومتعلّمُ التجويدِ يكتبُ في الألواحِ ،ومتعلّمةُ العروضِ تكتبُ على الأوراقِ والأبوابِ والجدرانِ ...