فوائد متفرقة ومتنوعة !!! ٢٠٢٠ !!!!

[حسن المطروشى الاثرى]

#همم

بَقِيَ الإمام برهان الدين المرغيناني ( ت٥٩٣ هـ) في تأليف كتابه "الهداية شرح بداية المبتدي" ١٣ سنة وكان صائماً في تلك المدة لا يفطر أبداً .

������ العناية شرح الهداية ( ١ / ١١) بتصرف

[حسن المطروشى الاثرى]

قال الفضيل بن عياض:
من أوتي علماً لا يزداد فيه خوفاً وحزناً وبكاءً خليقٌ أن لا يكون أوتي علماً ينفعه، ثم قرأ: " أفمن هذا الحديث تعجبون، وتضحكون ولا تبكون"

[حسن المطروشى الاثرى]

*������️ قال الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى :-*


*������الصبر على الفقر مرتبة لايصبر عليها إلا الأكابر .*

������( البداية والنهاية ابن كثير)


*������ قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله تعالى :-*

*������ الواجب أن نُعلم أهلنا بقدر ما نستطيع، والتعليم كما يكون بالقول يكون أيضاً بالفعل، وربما وجود الإنسان معهم على الغداء وعلى العشاء وعلى القهوة يحصل به التعليم فيُسمي إذا بدأ ويحمد إذا انتهى ويجالسهم بالأُنس والانشراح.*

������( التعليق على ص البخاري (٧٤/٣)


*������ ‏قال الإمام ابن حجر رحمه الله تعالى. -*

*������ المؤمن دائمُ الخوف والمراقبة يستَصغر عمله الصالح ويخشى من صغيرِ عمله السيء .*

������[ فتح الباري ١١/١٠٥ ]


‼️ *‏﴿فَمَن یَعۡمَلۡ مِثۡقَالَ ذَرَّةٍ خيرا یَرَهُ: وَمَن یَعۡمَلۡ مِثۡقَالَ ذَرَّةࣲ شرا یَرَهُ﴾*‼️

*������ وهذه الآية فيها غاية الترغيب في فعل الخير ولو قليلًا، والترهيب من فعل الشر ولو حقيرًا.*

������ ( تفسير السعدي )

������������������������������ ������������������

[حسن المطروشى الاثرى]

قال ابن تيمية :

"إذا وجـد العبـد تقصيرًا في حق: القرابة، والأهل، والأولاد، والجيـران، والإخـوان، فعليـه: بالدعاء لهم، والاستغفار".

مجمــوع الفتــاوى ٦٩٧/١١

[حسن المطروشى الاثرى]

قال ابن القيّم:

"من الحكم العظيمة في وقوع الذنب من العبد : إرادته من عبده تكميل مقام الذل والانكسار، فإنه متى شهد صلاحه واستقامته شمخ بأنفه، وظن أنه ... وأنه ...! فإذا ابتلاه بالذنب تصاغرت عنده نفسه وذلَّت، وتيقن أنه... وأنه ... !".

طريق الهجرتين ٣٦٣/١

[حسن المطروشى الاثرى]

أبو الفرج الأصفهاني صاحب كتاب "الأغاني":

قال العلامة / محمود شاكر :
"ولكني أظن أيضا أن لاستهتار أبي الفرج بالشراب، أثرا ظاهر في تأليف كتابه، مع تطاول المدى في جمعه وتصنيفه".

(طبقات فحول الشعراء)

[حسن المطروشى الاثرى]

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله*: " وأما " الزمخشري " فتفسيره محشو بالبدعة وعلى طريقة المعتزلة من إنكار الصفات والرؤية والقول بخلق القرآن ، وأنكر أن الله مريد للكائنات وخالق لأفعال العباد ، وغير ذلك من أصول المعتزلة ... وهذه الأصول حشا بها كتابه بعبارة لا يهتدي أكثر الناس إليها ولا لمقاصده فيها ، مع ما فيه من الأحاديث الموضوعة ، ومن قلة النقل عن الصحابة والتابعين "*انتهى من "مجموع الفتاوى" (13 /386 ، 387) .

[حسن المطروشى الاثرى]

وقال تاج الدين السبكي : " واعلم أن الكشاف كتاب عظيم في بابه ، ومصنفه إمام في فنه ، إلا أنه رجل مبتدع متجاهر ببدعته ، يضع من قدر النبوة كثيرا ، ويسيء أدبه على أهل السنة والجماعة ، والواجب كشط ما فيه من ذلك كله .
ولقد كان الشيخ الإمام [ يعني : والده الإمام تقي الدين السبكي ] يقرئه ، فلما انتهى إلى الكلام على قوله تعالى في سورة التكوير : ( إنه لقول رسول كريم ) الآية أعرض عنه صفحا ، وكتب ورقة حسنة سماها : سبب الانكفاف عن إقراء الكشاف.

[حسن المطروشى الاثرى]

قال الذهبي عن ابن حزم: "إنه رأس في علوم الإسلام متحر في النقل حافظ، إلا أنه لم تكن عنده ملكة المحدثين".

[حسن المطروشى الاثرى]

✍قال الشيخ الألباني رحمه الله تعالى

" كلمة الوهابية، هي سياسة تركية للصد عن الإسلام الصحيح".
سلسلة الهدى والنور (176)

[حسن المطروشى الاثرى]

قال ابن القيم رحمه الله :

الحُزن يُضعفُ القَلب و يُوهنُ العزم و يضر الإرَادَة
و لا شَيء أحبُ إلى الشّيطان من حُزن المُؤمن .

������الفوائد ص 56

#وجاهدوا

[حسن المطروشى الاثرى]

‏قال الإمام ابن القيم رحمه الله:

في بيانه لمعنى قوله صلى الله عليه وسلم: (اقرَأ و ارقَ و رتِّل كما كُنتَ ترتِّلُ في الدُّنيا فإنَّ منزلتَك عند آخرِ آية تقرؤُها) أي يحتمل أن تكون منزلته عند آخر حفظه؛ و أن تكون عند آخر تلاوته لمحفوظه

������ حادي الأرواح ٦٧

[حسن المطروشى الاثرى]

#فائدة

������قال العلامة ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ :.⬅️

" نحن ينقصنا في علمنا أننا لانطبق ماعَلِمناه على سلوكنا ،
وأكثر ماعندنا أننا نعرف الحكم الشرعي .
أما أن نطبّق ، فهذا قليل ـ نسأل الله أن يعاملنا بعفوه ـ
وفائدة العلم هو التطبيق العملي ، بحيث يظهر أثر العلم على صفحات وجه الإنسان ، وسلوكه ، وأخلاقه ، وعبادته ، ووقاره وخشيته وغير ذلك ، وهذا هو المهم . .
.
وكم من عامي جاهل تجد عنده من الخشوع لله ، ومراقبة الله وحسن السيرة والسلوك ، والعبادة ، وأكثر بكثير مماعند طالب العلم !!"
..
������الشرح الممتع166/7������������

[حسن المطروشى الاثرى]

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - عليه رحمة الله - :

"الشرك في هذه الأمة أخفىٰ من دبيب النمل ،

و هذا مقام ينبغي للمؤمنين التدبر فيه ".

������【 الإستقامة (٣٤٤/١) 】

[حسن المطروشى الاثرى]

ﻗﺎﻝ ﺍﺑﻦ تيمية رحمه الله:

«ﺍﻹﺳﺘﻐﻔﺎﺭ ﺃﻛﺒﺮ ﺍﻟﺤﺴﻨﺎﺕ ﻭﺑﺎﺑﻪ ﻭﺍﺳﻊ ﻓﻤﻦ ﺃﺣﺲ ﺑﺘﻘﺼﻴﺮ في ﻗﻮﻟﻪ أﻭ ﻋﻤﻠﻪ ﺃﻭ ﺭﺯﻗﻪ ﺃﻭ ﺗﻘﻠﺐ ﻗﻠﺒﻪ، ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺎﻻﺳﺘﻐﻔﺎﺭ»

������ |[ الفتاوﻯ ١١/٦٩٨ ]|

[حسن المطروشى الاثرى]

▪الفروق بين المذنب والمبتدع:

✍������يقول الإمام ابن القيم رحمه الله:
«ومعلوم أن المذنب إنما ضرره على نفسه، وأما المبتدع فضرره على النوع.
وفتنة المبتدع في أصل الدين، وفتنة المذنب في الشهوة.
والمبتدع قد قعد للناس على صراط الله المستقيم يصدهم عنه، والمذنب ليس كذلك.
والمبتدع قادح في أوصاف الرب وكماله، والمذنب ليس كذلك.
والمبتدع مناقض لما جاء به الرسول، والعاصي ليس كذلك.
والمبتدع يقطع على الناس طريق الآخرة، والعاصي بطيء السير بسبب ذنوبه.»

������ الداء والدواء/ص:١٨٥/ط: مؤسسة الرسالة.

[حسن المطروشى الاثرى]

الهمم العالية والنفوس الأبية

‏كشَف الإمام ابن عقيل الحنبلي رحمه الله العِمامةَ عَن رأسِه فإذا فيه شَيب، فقال تلميذٌ له:

شِبْتَ يا شيخنا؛ وكان في الثمانينَ من عُمُرِه، فأنشد قائلاً:

ما شابَ عزمي ولا حَزمي ولا خُلُقي

ولا وَلائي ولا دِيني ولا كَرَمي

وإنّما اعتاضَ شَعري غيرَ صِبغتِه

والشَّيبُ في الشّعرِ غير الشيب في الهِمَمِ

رحمهم الله تعالى وعوض الأمة خيرا

[حسن المطروشى الاثرى]

- طرائف

" كان الحسن بن الإمام تقي الدين التميمي ( ت ١٠٠٥ هـ ) عاقاً لوالده ، فألف والده فيه رسالة سماها ( السيف البراق في عنق الولد العاق ) .

[ كشف الظنون ٢ / ١٠١٧ ]

[حسن المطروشى الاثرى]

قاال يونس بن عبدالأعلى - رحمه الله - : ما شبهت الدنيا إلا كرجل نام فرأى في منامه ما يكرهه وما يحبه ، فبينما هو كذلك انتبه .

[حسن المطروشى الاثرى]

������ *صياح الاطفال*������

تربية وتعليم العلماء


قال العلامة الفقيه إبن عثيمين رحمه الله :

*"بعض الصبيان - وهذه مسألة انتبهوا لها إذا صاحوا صاح عليه أهل البيت : اسكت، اسكت، جاءك الفلاني، جاءك القط، ويسكتونه غصبًا عنه، والأحسن أن يتركوه يصيح ؛ لأن هذا نوع من الحرية يفرج عما في نفسه، وهناك حل وسط: أن تعطيه ما يلهيه، فلا تسكته بالقوة"* .

■شرح البخاري(348/13)