قال عمر بن الخطاب في مرضه الذي مات فيه: «ويلي وويل أمي إن لم يرحمني ربي عز وجل»
مسند ابن الجعد (٨٧٠)
قال عمر بن الخطاب في مرضه الذي مات فيه: «ويلي وويل أمي إن لم يرحمني ربي عز وجل»
مسند ابن الجعد (٨٧٠)
● قال الإمام ابن القيم - رحمه الله - :
*《 من علامات صحة القلب : أنه إذا دخل في الصلاة ذهب عنه همه وغمه بالدنيا ، واشتد عليه خروجه منها ، ووجد فيها راحته ونعيمه ، وقرة عينه وسرور قلبه 》.*
|[ إغاثة اللهفان (1/121) ]|
قال الفضيل بن عياض رحمه الله :
( من خاف الله لم يضره أحــد، ومن خاف غير الله لم ينفعه أحد )
شعب الأيمـان (٩٤٤)
سُئل رسول الله ﷺ :
قيل: " يا رسول الله من أكرم الناس ؟ ، قال: أتقاهم … ".
صحيح البخاري【3353】
" وأعظم مكارم الأخلاق: تقوى الله ".
ابن تيمية رحمه الله |
جامع المسائل【178/1】.
❐ قال الشيخ #عبدالرحمٰن_بن_ن صر_السعدي رحمه الله :
إذا انقطعت الأعمال #بالموت ، وطويت صحيفة العبد
" #فأهل_العلم " حسناتهم تتزايد كلما انْتُفِع بإرشادهم ، واهْتُدِيَ بأقوالهم وأفعالهم ،
فحقيق بالعاقل الموفق أن ينفق فيه نفائس أوقاته ، وجواهر عمره ، وأن يعده ليوم فقره وفَاقَتِهِ .
الفتاوىٰ السعدية (١١٣/١)
قال ابن القيم رحمه الله : “والأحاديث الموضوعة عليها ظلمة وركاكة ومجازفات باردة تنادي على وضعها واختلاقها على رسول الله صلى الله عليه وسلم، مثل حديث: ‘من صلى الضحى كذا وكذا ركعة أعطي ثواب سبعين نبيا’، وكأن هذا الكذاب الخبيث لم يعلم أن غير النبي لو صلى عمر نوح عليه السلام لم يعط ثواب نبي واحد ” المنار المنيف (34)
قال رسول الله ﷺ :
*( مـثل الذي يذكـر ربه والــذي لا يذكـر ربه مثل الحــي والمـيت)*
أخرجه البخاري
ما أبردها على الكبد
══ ❁✿❁ ══
قال عامر الشعبي رحمه الله
خرج علينا علي بن أبي طالب وهو يقول: ما أبردها على الكبد فقيل له: وما ذلك؟
قال: أن تقول للشيء لا تعلمه ( الله أعلم )
جامع بيان العلم لابن عبد البر ٢ / ٤٩
❐ قال العلامة #ابن_عثيمين -رحمه الله- :
فإذا رأيت الرجل يترحم على #الصحابة ويستغفر لهم ويحبهم فاعلم أنه منهم أي يحشر معهم،
وإذا رأيت الرجل يسب الصحابة ولا يترحم عليهم ولا يستغفر لهم فإنهم بريئون منه وهو بريء منهم وليس له حظ في هذه الأمة .
شرح رياض الصالحين ٤/٥٦٥
✍ ينبغي للإنسان أن يختار لأبنائه وبناته أحسن الأسماء لينال بذلك الأجر..
❐ قال العلّامة الفقيه #ابن_عثيمين -رحمه الله - :
ينبغي للإنسان أن يختار لأبنائه وبناته أحسن الأسماء لينال بذلك الأجر وليكون محسناً إلى أبنائه وبناته ، أما أن تأتي بأسماء غريبة على المجتمع فإن هذا قد يوجب مضايقات نفسية للأبناء والبنات في المستقبل ويكون كل هم ينال الولد أو الابن أو البنت من هذا الاسم فعليك إثمه ووباله لأنك أنت المتسبب لمضايقته بهذا الاسم الغريب الذي يشار إليه.
شرح رياض الصالحين (٢٦٥/١)
قــال العلامـۃ ابـن عثيميـــن رحمہ اللــہ:
السنـة لمـن أراد أن يدعـو الله في صـلاته :
①- أن يكــون دعــاؤه فــي السجــود
②- أو يجعــله بــعد التشهــد قبــل الســلام .
❪مجمـوع فتاوى ابن عثيمين ❪13/265❫
قال الإمام ابن القيم رحمه الله:
واللَّهُ يُحِبُّ مِنْ عَبدِهِ: أن يَشهَدَ نِعَمَهُ، و يَعتَرِفَ لَهُ بِهَا، و يُثنِيَ عَلَيهِ بِهَا، و يُحِبُّهُ عَلَيهَا، لا أن يَفنَىٰ عَنهَا، و يَغِيبَ عَن شُهُودِهَا.
و قِيلَ: الشُّكرُ قَيْدُ النِّعَمِ المَوجُودَةِ، و صَيْدُ النِّعَمِ المَفقُودَةِ.
و شُكرُ العَامَّةِ: عَلَى المَطعَمِ و المَشرَبِ و المَلبَسِ، و قُوتِ الأبدَانِ. و شُكرُ الخَاصَّةِ: عَلَى التَّوحِيدِ و الإيمَانِ و قُوتِ القُلُوبِ.
مدَارِجُ السَالكِين (٢ / ٢٣٥).
" قال ابن تيمية رحمه الله : "في نحو أربعين مجلدًا" وقال الذهبي: "في بضعة عشر مجلدًا، أو أكثر"، وقال ابن الجوزي -رحمه اللَّه تعالى-: "في نحو مئتي جزء"، قال ابن بدران: "ولا معارضة بين قوليهما، لأنّ المتقدّمين كانوا يطلقون على (الكراس)، وعلى ما يقرب من الكراسين: (جزءًا)، وأما (السفر): فهو ما جمع أجزاء، فتنبه".
وانظر: [ المدخل المفصل" ٦٧٠-٦٦٧|٢ ]
قال ابن حبان - رحمهُ الله:
✍ «خير اﻹخوان أشدّهم مبالغةً في النصيحة».
[روضة العقلاء (١٩٥)].
قال إياس بن معاوية - رحمه الله:
✍ «امتحنـتُ خصـالَ الرجـال فوجدت أشرفها صِدق اللسان ومن عُدِمَ فضيلة الصدق فقد فُُجعَ بأكرم أخلاقه».
[تهذيب الكمال (٣ /٤١٣)].
*#شيخ_الإسلام_ابن _تيمية*
*▪️« مصيبة تُقبل بها على الله، خير لك من نعمةٍ تنسيك ذكرَ الّله »*
*[ تسليةُ أهلِ المصائب (224) ]*
❐ قال الشيخ #ابن_عثيمين رحمه الله تعالى :
"هي أيام يسيرة ثم ارتحال، وينقضي زمن العمل إلى زمن الجزاء، ولكن اصبر وصابر حتى تنال ما يناله الصابرون"
شرح الكافية الشافية (٤٥٩/٤)
قال الإمام ابن القيم - رحمه الله - :
وصَّى أطِبَّاءُ القلوب بالإعراض عن أهل البدع ، و أن لا يُسَلّم عليهم ، و لا يُرِيهِم طلاقةَ وجهه ، و لا يَلقاهم إلا بالعَبُوس و الإعراض ! .
[ إغاثة اللهفان : ( ١ / ٢٠٩ ) ]
قال ابن القيم رحمه الله:
"والبعد من الله مراتب، بعضها أشد من بعض، فالغفلة تُبعد القلب عن الله، وبُعد المعصية أعظم من بُعد الغفلة، وبُعد البدعة أعظم من بُعد المعصية، وبُعد النفاق والشرك أعظم من ذلك كله."
الداء والدواء ص ٧٣
قال شيخ الإسلام : *المصائب تكفر سيئات المؤمنين ؛ وبالصبر عليها ترتفع درجاتهم* .
[ الفتاوى (٢٥٥/١٤) ]