*الامام يعقوب الفسوي*
هو يعقوب بن سفيان بن جوان، أبو يوسف الفسوي الفارسي ،(ت277 هجري).
قال عنه الإمام الذهبي في ترجمته :
وما علمت يعقوب الفسوي *إلا سلفياً*، وقد صنف كتابا صغيرا في السنة.
[سير اعلام النبلاء(ج13 ص183)]
*الامام يعقوب الفسوي*
هو يعقوب بن سفيان بن جوان، أبو يوسف الفسوي الفارسي ،(ت277 هجري).
قال عنه الإمام الذهبي في ترجمته :
وما علمت يعقوب الفسوي *إلا سلفياً*، وقد صنف كتابا صغيرا في السنة.
[سير اعلام النبلاء(ج13 ص183)]
دخل عمرو بن العاص على معاوية رضي الله عنهما وعنده ابنته عائشة فقال:
من هذه يا معاوية ؟
فقال :
*هذه تفاحة القلب، و ريحانة العين!! .*
لا تَجْلِسُوا معَ كلِّ عالِم، إلا عالمًا يدعوكم مِنْ خَمْسٍ إلى خَمْسٍ:
1 ـ مِنَ الشكِّ إلى اليقين.
2 ـ ومن العداوة إلى النصيحة.
3 ـ ومن الكِبْرِ إلى التواضع.
4 ـ ومن الرِّياء إلى الإخلاص.
5 ـ ومن الرَّغبة إلى الرَّهْبَة.
(فتاوى البرزلي : ٦/ ٣٩٥)
*من أقوال الإمام المحدث الألباني* :
في الدعاة اليوم مَن يظن أن السلفيين يُضيعون أعمارهم في التوحيد !
ويا سبحان الله !
ما أشد إغراق من يقول مثل هذا الكلام في الجهل !
لأنه يتغافل
(إن لم يكن غافلاً حقاً)
عن أن دعوة الأنبياء والرسل كانت { اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت }
بل إن نوحاً - عليه الصلاة والسلام - أقام ألف سنة ؛ إلا خمسين عاماً ، لا يدعو إلا إلى التوحيد ! وهو شغل السلفيين الشاغل .
فكيف يخطئ كثير من الدعاة الإسلاميين ، وينحطون إلى درجة أن ينكروا ذلك على السلفيين ؟! [ حياة الالباني (٣٨٠) ]
" وليس يخفَى أنَّ قلَّة المحصول اللُّغويِّ والعجز عن التَّصرُّف في الكلامِ إنَّما يرجع إلى = قلَّة القراءة وضعف الزَّاد،
فالأديب لكي يكتب أدبًا عاليًا جميلاً لا بُدَّ أن يكونَ على صلةٍ لا تنقطع بالقراءةِ، وأن يجعل من يومِه نصيبًا مفروضًا للمُراجعة والاستزادة، فالإبداع -كما يُقال في هذه الأيام- لا بُدَّ له من مددٍ، والمددُ ليس له إلاَّ طريقٌ واحدٌ؛ هو القراءة الرَّشيدة المستمرَّة، ثُمَّ التَّأمُّل "
محمود الطناحي | مقالاته (١/ ٣٥٧)
قال الفِرَبْرِيُّ عن شيخه الإمام -أمير المؤمنين في الحديث - البخاري ، رحمه الله :
أملى يومًا عليَّ حديثًا كثيرًا ، فخاف مَلالي ، فقال :
*طِبْ نفسًا ، فإنَّ أهل الملاهي في ملاهيهم ، وأهل الصِّناعات في صناعتهم ، والتجار في تجاراتهم ،*وأنت مع النبيِّ ، ﷺ ، وأصحابه.*
سير أعلام النبلاء ، ( 12/ 445 ).
قال*شداد*بن أوس رضي الله عنه: «يا بقايا العرب!
*إن أخوف ما أخاف عليكم الرياء والشهوة الخفية».*
قيل لأبي داود السجستاني: ما الشهوة الخفية؟ قال: *حب الرئاسة.*
جامع المسائل | لابن تيمية ٥٣/١
(ليس خياركم الذين يتركون الدنيا للاخرة ولا الذين يتركون الاخرة للدنيا...ولكن الذين يأخذون من هذه ومن هذه)
مقولة لحذيفة بن اليمان :رضي الله عنه )
" اعلم أنه ينبغي لمن بلغه شيء في فضائل الأعمال أن يعمل به، ولو مرة واحدة؛ ليكون من أهله، ولا ينبغي له أن يتركه مطلقًا، بل يأتي بما تيسر منه، لقول النبي -صلى الله عليه وسلم- في الحديث المتفق على صحته: "إذا أمرتكم بشيء فأتوا منه ما استطعتم "
أبو زكريا النووي | الأذكار (ص٣٥)
• قال #قتادة رحمه الله:
«إنا والله ما رأينا الرجل يصاحب من الناس إلا مثله وشكله ؛ فصاحبوا الصالحين من عباد الله لعلكم أن تكونوا معهم أو مثلهم».
الإبانة (٢/٢٤٢)
*قال خادم الحرمين الشريفين
الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله: *"أتحدى أيَّ واحد يأتي بحرف واحد في كتب الشيخ محمد بن عبدالوهاب أو رسائله التي أصدرها يخالف كتاب الله أو سنة رسوله صلى الله عليه وسلم".*
جريدة الرياض -
الأربعاء ١ ربيع الآخر ١٤٣١هـ -
العدد: (١٥٢٤١).
* من خرج علي حكامه ، ليس له كرامة ، وإن عرف بحسن اعماله وصلاته وصيامه وألفاظ كلامه *
قال الآجري -رحمه الله-:-
*فلا ينبغي لمن رأى اجتهاد خارجي قد خرج على إمام عدلا كان الإمام أو جائرا فخرج وجمع جماعة وسل سيفه واستحل قتال المسلمين.*
*فلا ينبغي له أن يغتر بقراءته للقرآن ولابطول قيامه في الصلاة ولابدوام صيامه؛ولا بحسن ألفاظه في العلم*
*إذا كان مذهبه مذهب الخوارج.*
الشريعة ج1ص136
سُئِل ابن تيمية -رحمه الله- :
ما دواء من تَحَكَّمَ فيه الداء، وما الاحتيال فيمن تسلط عليه الخَبال، وما العمل فيمن غلب عليه الكسل، وما الطريق إلى التوفيق، وما الحيلة فيمن سطت عليه الحَيْرة، إنْ قَصَدَ التوجه إلى الله مَنَعَهُ هواه...وإنْ أراد يشتغل لم يطاوعه الفشل ؟.
فأجاب -رحمه الله- : دواؤه الالتجاء إلى الله تعالى، ودوام التضرع إلى الله سبحانه، والدعاء؛ بأن يتعلم الأدعية المأثورة، ويتوخى الدعاء في مظان الإجابة، مثل آخر الليل، وأوقات الأذان والإقامة، وفي سجوده، وفي أدبار الصلوات.
ويضم إلى ذلك الاستغفار؛ فإنه من استغفر الله ثم تاب إليه مَتَّعَهُ متاعاً حسناً إلى أجل مسمى.
وليتخذ وِرْداً من الأذكــار طرفي النهار ووقت النوم .
وليصبر على ما يَعْرِضُ له من الموانع والصوارف؛ فإنه لا يلبث أن يؤيده الله بروح منه، ويكتب الإيمان في قلبه.
وليحرص على إكمال الفرائض من الصلوات الخمس بـبـاطـنـه وظاهره؛ فإنها عمود الدين.
وليكن هجيراه: لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم؛ فإنه بها تحمل الأثقال وتكابد الأهوال وينال رفيع الأحوال.
ولا يسأم من الدعاء والطلب؛ فإن العبد يستجاب له ما لم يعجل فيقول: قد دعوتُ فلم يستجب لي.
وليعلم أن النصر مع الصبر ، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسرا؛ ولم ينل أحد شيئاً من جسيم الخير -نبي فمن دونه- إلا بالصبر.
والحمد لله رب العالمين.
جامع الرسائل ٤٤٦/٧.
❐ قـــ������ــ ال العلامة #ابن_عثيمين رحمه الله تعالى :
������ يجب على الإنسان ألا يتكلم إلا بخير
لـقـــول #النبي صلى الله عليه وسلم :
{ من كان يؤمن بالله والـيوم الآخر فـليقل خيرًا أو لـيصمت } ،
������ والخـير قد يكون خيرًا لـذاته وقد يكون خيرًا لـغيره ، فمن الخـير لـذاته أن يتكلم الإنسان بالـقرآن، بالـذكر، بالأمر بالمعروف، بالنهي عن المنكر ومـا أشبه ذلك ،
������ وأمـا الخـير لـغيره أن يتكلم الإنسان بما ليس في ذاته أجر لكنه يريد أن يبسط إخوانه ويزيل عنهم الـوحشة ويؤلف قلـوبهم .
������ شرح رياض الصالحين
❐ قال #ابن_عطاء رحمه الله تعالى :
مَن ألزم نفسه #آداب_السُنَّـةِ نوّر الله
قلبه بنور المعرفة، و لا مقام أشرف
من متابعة الحبيب #ﷺ في أوامره،
و أفعاله، و أخلاقه .
[ مدارج السالكين /٢ /٦٤٤ ]
#
❐ قال العلامة #ابن_الجوزي -رحمه الله تعالى-:
«من أحب أن ﻻ ينقطع عمله بعد موته #فلينشر_العلم».
التذكرة (٥٥).
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
الشيطانُ إذا زَيَّن المعصيةَ يجعل في القلب ظلمة، ويضعف نور الإيمان.
《جامع المسائل ( ٥ / ٢٥٦)》
#ابـن_تيميـة كان عمره 8 سنوات :
ناظر يهوديا فأسلم .
الأعلام العلية في مناقب ابن تيمية، للبزار، صـ:17).
قال بعض السلف رحمه الله : *الناسُ يطلبون العز بأبواب الملوك ؛ ولا يجدونه إلا في طاعة الله* !
[ إغاثة اللهفان (1/٧٨) ]
قال الحسن البصري رحمه الله : *إن من الخيانة : أن تُحدث بسر أخيك* .
.
[ الصمت (٤٠٤) ]