إخواني هل يحتج بالحسن لغيره، وهو الذي اكتسب صفة الحسن بمجموع طرقه، هل يحتج به مطلقاً كالحسن لذاته، أم أن هناك تفصيل وتقييد، وهل كما قال الدكتور العتر أن الحسن لغيره عند الترمذي كالحسن لذاته في الاحتجاج ؛لأن الحسن عند الترمذي جار على الاصطلاح ،أما عند غيره فيجب التحري .
ما رأيكم إخواني ،علماً أن البعض قد نقل الإجماع على الاحتجاج به مطلقاً ،وهذا غير مقبول .