مفاهيم خاطئة في الحج

1- إن الحج لا يصح إلا من متزوج.
2- ارتكاب المحظور والإقدام عليه بلا عذر والظن أن الفدية تكفي فيه. فالفدية تكفر الفعل إذا كان معذورا أما من أقدم على الفعل فلو كفر بالفدية فهو آثم وقد وقع في الفسوق والله يقول: )فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج...)الآية [البقرة:197].
3- حجر إسماعيل واعتقاد أنه دفن فيه وبعض الناس يظن أن الطواف به لا بالكعبة، والصحيح أنه لا يعرف قبر أي نبي إلا محمد - صلى الله عليه وسلم - وفي إبراهيم - عليه السلام - خلاف.
4- بئر علي - رضي الله عنه - في ذي الحليفة يسمى بئر علي، ويزعم العامة أن عليا - رضي الله عنه - قاتل الجن عنده.
5- يظن العامة أن الشاخص في جبل عرفة أن النبي - صلى الله عليه وسلم - صعد عليه.
6- يظن البعض أن الإحرام هو لبس ملابس الإحرام فقط.
7- أن الطواف والسعي غير واجبين لقوله - تعالى -: (إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما... )الآية [البقرة:158]، وقد تبادر لذهن عروة بن الزبير هذا الفهم فبينت له عائشة - رضي الله عنها - أن السبب وجود صنمين على الصفا والمروة فتحرج الناس في السعي بينهما لذلك.
8- أن الحائض لها أن ترجع وتترك النسك.
9- الخطأ في فهم المحرم للمرأة.
10 بعضهم ينزل أحاديث متعة الحج على متعة النكاح.
11- الخطأ في فهم: الركن الشرط الواجب السنة.
12- سؤال أي شخص في الحج يظن بذلك أنه تبرأ ذمته.
13 المشقة على النفس وتعمدها أكثر أجرا.
14 افعل ولا حرج يفعل ما شاء من محظورات ومحرمات.
15- يظن البعض أن تكفير الحج للذنوب يسقط حقوق الناس.
سؤال عرض على الطنطاوي - رحمه الله -:
رجل جمع الحصى من مزدلفة لكنه فقد بعضها هل يلزمه الرجوع ليجمع بدلا منها؟
شخص شم طيبا فقال له آخر: إحرامك فاسد.
16- نقل ابن القيم عن ابن حزم أن النبي - صلى الله عليه وسلم - طاف بين الصفا والمروة راكبا رمل في الثلاثة الأولى ولم يقل به غيره قال شيخنا: وهو لم يحج - رحمه الله -، وأعجب منه أنه حكي الاتفاق على ذلك.
17- يقول العوام لم يعق عنه لا يصح حجه.