المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البطل
كان النقاش يدور حول العذر بالجهل في الشرك الاكبر وقلت له ان فعل الصحابي كان شرك لكن الرسول لم يكفره رسول الله، وذلك لأنه سجد مجتهداً متأولاً ظاناً أن رسول الله أحق بالتعظيم سجوداً من البطارقة الذين تسجد لهم النصارى، فبين له الرسول الحق وأنه لا يسجد إلا لله.
والمخطئ لا يكفر كما قال تعالى: {وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم قالوا يا موسى اجعل لنا إلهاً كما لهم آلهة، قال إنكم قوم تجهلون..} الآية، ولم يقل لهم قد كفرتم فجددوا إيمانكم، علماً أنه لا كفر أكبر من عبادة الأوثان!!
ولكن قال لي ان سجود الصحابي كان سجود تحية ولم وقعت هده الحادثة (يعني سجود معاد) نسخ حكم سجود التحية...
لكن انا تفكرت انا في حادثت هجرة الحبشة لم يسجد المسلمون امام الملك..فهل كانت هده بعد او قبل سجود معاد للرسول؟...ارجو الاجابة في اقرب وقت ممكن..