أسلوب التشويق الخبيث للعديد من الشركات في الدعاية لألعاب الأطفال التي أثقلت كاهل الآباء ليس جديدًا بل استُخدم منذ آلاف السنين.
ألعابنا آمنة {مالك لا تأمنّا على يوسف}
فيها التشويق والفائدة {يرتع ويلعب} والأخبث من هذا أن توجّه الدعاية للوالدين بوجود الطفل الذي لا يعذرهما، فيبدأ الطفل بالإلحاح وتتحرك العواطف فتُزعزع موقفهما إلى أن يُخطف الطفل منهما فيُلقى في {غيابة الجبّ} أو قل: غيابة اللعب.

ماهر أبو حمزة