كتاب جديد / نَاسِخُ الحَدِيثِ وَمَنسُوخه ,, للِحَافِظ بن شَاهِين.

[أبو محمد العائذي]

السَلاَمُ عَليكُم وَرَحمةُ اللهِ وبَرَكاتُه.

أحببت أن أُخِبرَكُم بَأنّه صَدَرَ كِتَابٌ جَدِيدٌ بِعنوَان ( نَاسِخُ الحَدِيثِ وَمَنسُوخهِ)

للِحَافِظ أَبي حَفص عُمَر بن أحمَد بن شَاهِين.

دِرَاسَة وَتَحقيق / الصَّادِق بن عَبدالرّحمن الغَريَاني.

دَارُ الحزمِ .

وَالسلامُ عَليكُم ورحمةُ اللهِ وبَركاتُهُ .

[أبو المقداد]

الكتاب طبع قبلُ بتحقيق سمير الزهيري كما لا يخفى.

[أشرف السلفي]

بسم الله الرحمان الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أولا : طبعة الشيخ الصادق - وفقه الله - قديمة ؛ وإنما أعاد طبعها من جديد في دار ابن حزم ، وهكذا بعض كتبه التي سبق وإن طبعها من قبل .

ثانيا : بالنسبة للكتاب له طبعات أخرى غير هاتين الطبعتين .

والله الموفق .

[أبو الخيرات]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :عندي طبعة من هذا الكتاب ولكنها مليئة بالأخطاء فهل طبعة دار ابن حزم جيدة ؟ أفيدونا

[مولاي أحمد بن محمد أمناي]

و كذا حُقق الكتاب من لدن الشيخ أبي اسحاق الحويني و لا أدري عن طبعه من عدمه و إنما أشار إلى عمله عليه في تقدمة تحقيقه لجزء من فضائل فاطمة للمؤلف نفسه .

[بنت الخير]

الكتاب له طبعة قديمة أحسن من هذه الطبعات كلها ، من الناحية العلمية والضبط، بتحقيق الدكتور محمد إبراهيم محمد الحفناوي .
قدمه كرسالة علمية حصل بها على درجة الماجستير ، وقد طبعته دار التراث العربي بالمشهد الحسيني سنة 1408
وهي أفضل من التحقيقات المشار إليها ، وأما عن تحقيق الشيخ الحويني ، فمعروف أن تحقيقات الحويني ليست كمصنفاته ، وانظر المنتقى لابن الجارود ، والصلاة على النبي ، بتحقيقه.

[الناقد السلفي]

والكتاب طبعه ايضا كل من على معوض وعادل عبد الموجود بالعلمية ولكنها سيئة جدا.

[علي أحمد عبد الباقي]

كتاب ((ناسخ الحديث ومنسوخه)) للحافظ أبي حفص ابن شاهين طبع عدة طبعات أقدمها كما قالت الأخت الفاضلة بنت الخير طبعة الدكتور محمد إبراهيم الحفناوي ومعلوماتي أنه حصل بها على درجة الدكتوراه من كلية الشريعة جامعة الأزهر سنة 1979م ، وأرجو أن لا أكون واهمًا .
ثم طبع بتحقيق الأخ الفاضل سمير زهيري سنة 1408هـ في مكتبة المنار - الأردن ، وتحقيقه كبقية تحقيقات الشيخ سمير متوسط من حيث التحقيق يركز فيه على العمل الحديثي أكثر من العمل كتحقيق.
ثم طبع في دار الكتب العلمية سنة 1412هـ ، بتحقيق عادل عبد الموجود وعلي محمد معوض وهما وإن قاما - بواسطة مكتب الشيخان - على تحقيق أكثر من مئة كتاب إلا أن أعمالهما ساقطة عدالة وضبطًا ولا يلجأ طالب العلم لتحقيقاتهم إلا كما يلجأ المضطر إلى أكل الميتة.
وهناك رسالة ماجستير أخرى في جامعة أم القرى أنجزت سنة 1406هـ للباحث محمد أبو الليث شمس الدين في تحقيق الكتاب لكن لم أقف عليها.
وأما تحقيق الشيخ الحويني الذي أشار إليه في جزء فضائل فاطمة ، فأغلب الظن عندي أنه واحد من مشاريع الشيخ التي بدأ فيها ولم يكملها بسبب مشاغله الدعوية زاده الله توفيقًا ونفع به.
أما طبعة دار ابن حزم التي ذكرها الأخ أبو محمد في أول الموضوع فلم أقف عليها ولا علم لي بها.
وأمر أخير أسجله هنا وهو موافقتي للأخت بنت الخير على الفصل بين مؤلفات الشيخ الحويني وبين تحقيقاته فأقول : بصفة عامة هناك بعض أهل العلم بالحديث الذين قاموا على طباعة بعض كتب الحديث لينتفع بها الناس ، وكان عملهم بالدرجة الأولى يقوم على الصناعة الحديثية مع قصور شديد في معظم الأحيان في العمل التحقيقي للكتاب على الرغم مما يتمتع به هؤلاء المشايخ من مكانة في علم الحديث وجهد كبير في الدعوة وما عرف عنهم من الديانة والفضل ومن أشهر من يحضرني في ذلك : فضيلة الشيخ العالم المحدث محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله وفضيلة الشيخ المحدث محمد عمرو عبد اللطيف - برغم قلة تحقيقاته - رحمه الله ، وكذلك الشيخ العالم المحدث الفاضل أبو إسحاق الحويني حفظه الله ، وهم لم يقصدوا بأعمالهم تلك التحقيق بالمعنى المعروف لذلك تجد في كثير من الأحيان يضعون لتلك الحواشي الحديثية عناوين كالكتاب الذي ذكرته الأخت الفاضلة في مشاركتها :
((غوث المكدود بتخريج منتقى ابن الجارود)) فالشيخ أراد تخريج أحاديث الكتاب في مصنف مستقل سماه ((غوث المكدود)) ولم يشر إلى التحقيق لا من قريب ولا من بعيد .
وفي الختام أسجل شكري للأخت الفاضلة وللإخوة الذين شاركوا في الموضوع .

[أبو محمد العائذي]

أشكر الإخوة الذين قاموا بالرد , وأفادوا وأجادوا , جزاهم الله خيراً ..

وأشكر أخي الشيخ علي بن أحمد عبدالباقي , على كلامه وتنبيه جميل جداً حول تحقيق بعض أهل الحديث وهو زيادة على ماذكرته الأخت الكريمة بنت الخير .فأحسن الله إليكم .

[بنت الخير]

وكذلك الشيخ العالم المحدث الفاضل أبو إسحاق الحويني حفظه الله ، وهم لم يقصدوا بأعمالهم تلك التحقيق بالمعنى المعروف لذلك تجد في كثير من الأحيان يضعون لتلك الحواشي الحديثية عناوين كالكتاب الذي ذكرته الأخت الفاضلة في مشاركتها :
((غوث المكدود بتخريج منتقى ابن الجارود)) فالشيخ أراد تخريج أحاديث الكتاب في مصنف مستقل سماه ((غوث المكدود)) ولم يشر إلى التحقيق لا من قريب ولا من بعيد.

لم أقصد كتاب غوث المكود ، فهو كتاب مستقل صنفه أبو إسحاق تخريجا لمنتقى ابن الجارود ، فلم أعنيه .
لكن الذي أقصده هو ما ذكرتُه : تحقيق المنتقى لابن الجارود ، فالشيخ الحويني بعد أن أخرج كتابه غوث المكدود بزمان ، ذكر أنه وقف على نسخة خطية للمنتقى ، فقام بطبع المنتقى بتحقيقه في مجلد ضخم . ولو كان الكتاب بين يدي الآن لذكرت لك طابعه وناشره .

[بنت الخير]

لم أقصد كتاب غوث المكود ، فهو كتاب مستقل صنفه أبو إسحاق تخريجا لمنتقى ابن الجارود ، فلم أعنيه .
لكن الذي أقصده هو ما ذكرتُه : تحقيق المنتقى لابن الجارود ، فالشيخ الحويني بعد أن أخرج كتابه غوث المكدود بزمان ، ذكر أنه وقف على نسخة خطية للمنتقى ، فقام بطبع المنتقى بتحقيقه في مجلد ضخم . ولو كان الكتاب بين يدي الآن لذكرت لك طابعه وناشره .

الكتاب طبعته دار التقوى بشبرا الخيمة مصر

[أبو يوسف السلفي]

والصلاة على النبي ، بتحقيقه.

أختي الفاضلة
أين طبع هذا الكتاب بارك الله فيك؟

[أبو وسام السلفى]

الكتاب موجود بمكتبة التوعية بالقاهرة