تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: ما صنع الله بك فقال: جاء الملكين ليسألاني فمسكتهما وقلت لهما من ربكما.

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي ما صنع الله بك فقال: جاء الملكين ليسألاني فمسكتهما وقلت لهما من ربكما.

    أن عمر رضي الله عنه روئ في المنام فقيل له: ما صنع الله بك فقال: جاء الملكين ليسألاني فمسكتهما وقلت لهما من ربكما.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي رد: ما صنع الله بك فقال: جاء الملكين ليسألاني فمسكتهما وقلت لهما من ربكما.


    زيف مقولة سؤال عمر للملكين

    رقم الفتوى: 37180


    قال لي أحد أصدقائي عن شيء أردت التأكد من صحته، إن عمر بن الخطاب فى القبر هو الذي سوف يسأل الملكين من ربكما وما دينكما.... ألخ، بدل أن يسألاه هما؟



    الإجابــة
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

    فلا نعلم لهذا القول أثراً من صحة، وأمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه جليل القدر كبير الشأن في الإسلام، فهو وزير رسول الله صلى الله عليه وسلم في حياته، وثاني خلفائه بعد موته، وأحد العشرة المبشرين بالجنة، إلى غير ذلك من فضائله رضي الله عنه وأرضاه، ولكن هذا لا يدعونا إلى أن نغلو فيه فنقول عن الشرع ما لم يقله، وأخبار الغيب لا تتلقى إلا من الوحي.
    والله أعلم.


    http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...twaId&Id=37180

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي رد: ما صنع الله بك فقال: جاء الملكين ليسألاني فمسكتهما وقلت لهما من ربكما.

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
    الى فضيلة شيخنا عبد الرحمن حفظه
    شيخنا بارك الله فيك هل صحيح عمر ابن الخطاب عندما وضعوه في قبره نزل اليه ( منكر ونكير ) فقال عمر ابن الخطاب من هو ربكما .
    ماصحتها ؟

    بارك الله فيكم وحفظكم الله

    الجواب :

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    وبارك الله فيك ، وحَفِظَك الله وَرَعَاك .

    هذا غير صحيح ؛ لأن ما في القبور يُعتبر من الأمور الغيبية .
    وهو كذب صريح ! فمن أخبر الناس أن عمر رضي الله عنه سأل الْمَلَكين في قبره ؟!
    وأمْر الْمَلَكَين وسؤال القبر أعظم وأكبر من أن يقف بَشَر - مهما كان - ليَسأل الملائكة حينئذ .

    وقد روى ابن سعد في الطبقات من طريق عبد الله بن عبيد الله بن العباس قال : كان العباس خليلا لعمر ، فلما أُصيب عمر جعل يدعو الله أن يُريه عمر في المنام ، قال : فرآه بعد حَول وهو يمسح العرق عن جبينه ، فقال : ما فعلتَ ؟ قال : هذا أَوَان فَرَغْتُ ، وإن كاد عرشي ليهد لولا أني لقيته رؤوفا رحيما .

    وروى أبو نُعيم في " الحلية " وابن عساكر في " تاريخ دمشق " من طريق زيد بن أسلم أن عبد الله بن عُمر قال : ما كان شيء أعلمه أحبّ إليّ أن أعلمه من أمر عمر ، فرأيت في المنام قصرا ، فقلت : لمن هذا ؟ فقالوا : لِعُمَر ، فخرج من القصر عليه ملحفة كأنه قد اغتسل ، فقلت : كيف صنعت ؟ قال : خيرا ، كاد عرشي يَهوي لولا أني لقيت ربا غفورا . قال : قلت : كيف صنعتَ ؟ قال : متى فارقتكم ؟ قلت : منذ ثنتي عشرة سنة . قال : إنما انفلت الآن من الحساب .

    وأسانيدها لا تخلو مِن ضَعف ، وقد يشدّ بعضها بعضا .

    ولا يُشكِل على هذا - لو ثَبَت - كون عمر رضي الله عنه من الْمُبشَّرِين بالجنة ؛ لأن هذا محمول على الحساب فيما يتعلّق بالخلافة والرعية ، مع اشتهار عمر رضي الله عنه بالعدل والْحَزْم ، إلاّ أن السؤال لا بُدّ منه .

    والله تعالى أعلم .

    المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
    الداعية في وزارة الشؤون الإسلامية في الرياض

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي رد: ما صنع الله بك فقال: جاء الملكين ليسألاني فمسكتهما وقلت لهما من ربكما.

    مدى صحة حديث: كيف بك (يا عمر) إذا جاءك منكر ونكير يسألانك؟
    رقم الفتوى: 366613
    قلتم في الفتوى: 37180 عن قصة سؤال عمر للملكين: فلا نعلم لهذا القول أثرًا من صحة، وأمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه جليل القدر، كبير الشأن في الإسلام، فهو وزير رسول الله صلى الله عليه وسلم في حياته، وثاني خلفائه بعد موته، وأحد العشرة المبشرين بالجنة، إلى غير ذلك من فضائله -رضي الله عنه وأرضاه-، ولكن هذا لا يدعونا إلى أن نغلو فيه، فنقول عن الشرع ما لم يقله، وأخبار الغيب لا تتلقى إلا من الوحي.ووجدت هذا في ملتقى أهل الحديث: رواه ابن حجر العسقلاني في المطالب العالية عن عطاء بن يسار، وقال: رجاله ثقات مع إرساله. ورواه ابن عبد البر في التمهيد عن عطاء بن يسار أيضًا، وأخرجه السيوطي في شرح الصدور بشرح حال الموتى والقبور عن عطاء بن يسار، وقال: وأخرج أبو نعيم، وابن أبي الدنيا، والآجري في الشريعة، والبيهقي وقال: مرسل رجاله ثقات.ورواه في مسند الحارث زوائد الهيثمي عن عطاء بن يسار.وأخرجه الغزالي في إحياء علوم الدين عن عطاء بن يسار، وقال: أخرجه ابن أبي الدنيا في كتاب القبور هكذا مرسلًا، ورجاله ثقات، قال البيهقي في الاعتقاد: رويناه من وجه صحيح عن عطاء بن يسار مرسلًا، قلت: ووصله ابن بطة في الإبانة من حديث ابن عباس. ورواه البيهقي في الاعتقاد من حديث عمر، وقال: غريب بهذا الإسناد، تفرد به مفضل.ورواه البيهقي في كتاب الاعتقاد, وكتاب إثبات عذاب القبر عن عمر بن الخطاب مرفوعًا. ورواه الأصبهاني في الحجة في بيان المحجة عن عمر بن الخطاب مرفوعًا. ورواها عبد الرزاق في مصنفه عن عمر بن الخطاب مرفوعًا. وخرجه المتقي الهندي في كنز العمال عن عمر بن الخطاب مرفوعًا، وقال: رواه ابن أبي داود في البعث، ورسته في الإيمان، وأبو الشيخ في السنة، والحاكم في الكنى، وابن زنجويه في كتاب الوجل م في تاريخه ق في كتاب عذاب القبر، والأصبهاني في الحجة.وأخرجه السيوطي في تفسيره: الدر المنثور بالتفسير بالمأثور، عن عمر بن الخطاب مرفوعًا، وقال: وأخرج ابن أبي داود في البعث، والحاكم في التاريخ، والبيهقي في عذاب القبر.وهذا في موقع الإسلام سؤال وجواب: وقال الأستاذ فريح بن صالح البهلال في تحقيق "الاعتقاد" للبيهقي، (ص 254) بعد أن أشار إلى الطرق الضعيفة: ولعله بهذه الطرق والشواهد يكون إسناده حسنًا. فما هو القول الفصل الحق في هذا الحديث؟ وجزاكم الله خيرًا.



    الإجابــة
    الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
    فان الفتوى رقم: 37180. كانت جوابًا لقول السائل: (قال لي أحد أصدقائي عن شيء أردت التأكد من صحته: إن عمر بن الخطاب في القبر هو الذي سوف يسأل الملكين: من ربكما؟ وما دينكما؟... إلخ، بدل أن يسألاه هما)، وما يحكى من سؤال عمر للملكين من ربكما ... لم يأت في الكتب التي ذكرت، وإنما ورد في كتاب التبصير لعبد الواحد المقدسي، وقد نقله عنه بدون إسناد محب الدين الطبري في كتابه: الرياض النضرة في مناقب العشرة، فقال:وعن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إذا وضع الرجل في قبره أتاه منكر ونكير، وهما ملكان فظان غليظان أسودان أزرقان, ألوانهما كالليل الدامس, أصواتهما كالرعد القاصف, عيونهما كالشهب الثواقب, أسنانهما كالرماح، يسحبان بشعورهما على الأرض, بيد كل واحد منهما مطرقة، لو اجتمع الثقلان الجن والإنس لم يقدروا على حملها, يسألان الرجل عن ربه، وعن نبيه، وعن دينه"، فقال عمر بن الخطاب: أيأتيانني وأنا ثابت كما أنا? قال: "نعم" قال: فسأكفيكهما -يا رسول الله-، فقال صلى الله عليه وسلم: "والذي بعثني بالحق نبيًّا, لقد أخبرني جبريل أنهما يأتيانك، فتقول أنت: الله ربي، فمن ربكما? ومحمد نبيي، فمن نبيكما? والإسلام ديني، فما دينكما? فيقولان: وا عجباه!! ما ندري نحن أرسلنا إليك, أم أنت أرسلت إلينا? خرجه عبد الواحد بن محمد بن علي المقدسي في كتابه التبصير, وخرج الحافظ أبو عبد الله القاسم الثقفي عن جابر من أوله إلى ذكر السؤال، وقال: فقال عمر: يا رسول الله، أية حال أنا يومئذ? قال: "على حالك" قال: إذن أكفيكهما، ولم يذكر ما بعده. وخرج سعيد بن منصور معناه، ولفظه: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، أنا محمد بن علوان بن علقمة، قال: حدثني أصحابنا، قالوا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعمر: "كيف بك إذا جاءك منكر ونكير يسألانك؟ صوتهما مثل الرعد القاصم، وأبصارهما مثل البرق الخاطف, يطئان في أشعارهما، ويبحثان بأنيابهما"، فقال: يا رسول الله, أنبعث على ما متنا عليه? قال: "نعم, إن شاء الله تعالى" قال: إذن أكفيكهما. اهـ.
    وورود القصة بدون إسناد كاف في ضعفها، وأما الحديث الذي ورد في وصف الملكين إلى قول عمر: "أكفيكهما"، فهو الذي تكلم عليه العراقي، فقال في المغني عن حمل الأسفار: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: "يا عمر، كيف بك إذا أنت مت، فانطلق بك قومك، فقاسوا لك ثلاثة أذرع في ذراع وشبر، ثم رجعوا إليك فغسلوك، وكفنوك، وحنطوك، ثم احتملوك حتى يضعوك فيه، ثم يهيلوا عليك التراب، ويدفنوك، فإذا انصرفوا عنك أتاك فتانا القبر منكر ونكير، أصواتهما كالرعد القاصف، وأبصارهما كالبرق الخاطف، يجران أشعارهما، ويبحثان القبر بأنيابهما، فتلتلاك وترتراك، كيف بك عند ذلك -يا عمر-؟ فقال عمر: ويكون معي مثل عقلي الآن؟ قال: «نعم»، قال: «إذن أكفيكهما».
    قال العراقي : أخرجه ابن أبي الدنيا في كتاب القبور هكذا مرسلًا، ورجاله ثقات، قال البيهقي في الاعتقاد: رويناه من وجه صحيح عن عطاء بن يسار مرسلًا، قلت: ووصله ابن بطة في الإبانة من حديث ابن عباس، ورواه البيهقي في الاعتقاد من حديث عمر، وقال: غريب بهذا الإسناد، تفرد به مفضل، ولأحمد، وابن حبان من حديث عبد الله بن عمر اهـ.
    والله أعلم.

    http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=366613



  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي رد: ما صنع الله بك فقال: جاء الملكين ليسألاني فمسكتهما وقلت لهما من ربكما.


  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي رد: ما صنع الله بك فقال: جاء الملكين ليسألاني فمسكتهما وقلت لهما من ربكما.

    ما صح من الأحاديث في وصف منكر ونكير

    السؤال

    ماذا عن سؤال الملكين منكر ونكير في القبر وماذا عن شكلهما ، وهل الحديث الخاص بهما للنبي صلى الله عليه وسلم لعمر بن الخطاب رضي الله عنه صحيح ، وأن شكلهما يجران أشعارهما وأعينهم كالبرق وأصواتهم كالرعد ويضربان القبر بأنيابهما ، ويقولان : من ربك ؟ وما دينك : وما النبي الذي بعث فيكم ؟.
    نص الجواب





    الحمد لله
    أولا :
    صح في صفة الملكين المُوكّلين بسؤال الميت ، أنهما أسودان أزرقان ، يقال لأحدهما : المنكر ، والآخر : النكير .
    فقد روى الترمذي (1071) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِذَا قُبِرَ الْمَيِّتُ أَوْ قَالَ أَحَدُكُمْ أَتَاهُ مَلَكَانِ أَسْوَدَانِ أَزْرَقَانِ يُقَالُ لأَحَدِهِمَا الْمُنْكَرُ وَالآخَرُ النَّكِيرُ ، فَيَقُولَانِ : مَا كُنْتَ تَقُولُ فِي هَذَا الرَّجُلِ ؟ فَيَقُولُ مَا كَانَ يَقُولُ : هُوَ عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ . فَيَقُولانِ : قَدْ كُنَّا نَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُولُ هَذَا ، ثُمَّ يُفْسَحُ لَهُ فِي قَبْرِهِ سَبْعُونَ ذِرَاعًا فِي سَبْعِينَ ، ثُمَّ يُنَوَّرُ لَهُ فِيهِ ، ثُمَّ يُقَالُ لَهُ : نَمْ ، فَيَقُولُ : أَرْجِعُ إِلَى أَهْلِي فَأُخْبِرُهُمْ ، فَيَقُولَانِ : نَمْ كَنَوْمَةِ الْعَرُوسِ الَّذِي لا يُوقِظُهُ إِلا أَحَبُّ أَهْلِهِ إِلَيْهِ حَتَّى يَبْعَثَهُ اللَّهُ مِنْ مَضْجَعِهِ ذَلِكَ .
    وَإِنْ كَانَ مُنَافِقًا قَالَ : سَمِعْتُ النَّاسَ يَقُولُونَ فَقُلْتُ مِثْلَهُ لا أَدْرِي . فَيَقُولَانِ : قَدْ كُنَّا نَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُولُ ذَلِكَ ، فَيُقَالُ لِلأَرْضِ : الْتَئِمِي عَلَيْهِ ، فَتَلْتَئِمُ عَلَيْهِ ، فَتَخْتَلِفُ فِيهَا أَضْلاعُهُ ، فَلا يَزَالُ فِيهَا مُعَذَّبًا حَتَّى يَبْعَثَهُ اللَّهُ مِنْ مَضْجَعِهِ ذَلِكَ ) والحديث حسنه الألباني في صحيح الترمذي .
    وأما حديث عمر رضي الله عنه الذي أشرت إليه ، فقد رُوي من طرق ضعيفة ، منها ما أخرجه عبد الرزاق في مصنفه (6738) مرسلا عن عمرو بن دينار أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لعمر : ( كيف بك يا عمر بفتاني القبر إذا أتياك يحفران الأرض بأنيابهما ، ويطآن في أشعارهما ، أعينهما كالبرق الخاطف ، وأصواتهما كالرعد القاصف ، معهما مزربة لو اجتمع عليها أهل منى لم يقلوها . قال عمر : وأنا على ما أنا عليه اليوم ؟ قال : وأنت على ما أنت عليه اليوم . قال : إذاً أكفيكهما إن شاء الله ) .
    قال العراقي في تخريج الإحياء (4/223) : " أخرجه ابن أبي الدنيا في كتاب القبور هكذا مرسلا ورجاله ثقات . قال البيهقي في الاعتقاد : رويناه من وجه صحيح عن عطاء بن يسار مرسلا .
    قلت : ووصله ابن بطة في الإبانة من حديث ابن عباس ، ورواه البيهقي في الاعتقاد من حديث عمر وقال غريب بهذا الإسناد تفرد به مفضل ، ولأحمد وابن حبان من حديث عبد الله بن عمر فقال عمر : أترد إلينا عقولنا ؟ فقال " نعم كهيئتكم اليوم " فقال عمر : بفيه الحجر " انتهى .
    وقال الأستاذ فريح بن صالح البهلال ، في تحقيق "الاعتقاد" للبيهقي ، (ص 254) بعد أن أشار إلى الطرق الضعيفة : " ولعله بهذه الطرق والشواهد يكون إسناده حسنا " انتهى .
    ثانيا :
    الأسئلة التي يوجهها الملكان للميت في قبره هي : من ربك ؟ وما دينك ؟ وما هذا الرجل الذي بعث فيكم ؟
    وانظر السؤال رقم (10403) ، ورقم (22203) .
    والله أعلم .

    https://islamqa.info/ar/answers/7240...83%D9%8A%D8%B1


  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي رد: ما صنع الله بك فقال: جاء الملكين ليسألاني فمسكتهما وقلت لهما من ربكما.


الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •