♦ الآية: ﴿ قَالُوا لَنْ نَبْرَحَ عَلَيْهِ عَاكِفِينَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْنَا مُوسَى ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: طه (91).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قَالُوا لَنْ نَبْرَحَ عَلَيْهِ عَاكِفِينَ ﴾ على عبادته مقيمين ﴿ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْنَا مُوسَى ﴾.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالُوا لَنْ نَبْرَحَ ﴾؛ أي: لن نزال، ﴿ عَلَيْهِ ﴾ على عبادته، ﴿ عَاكِفِينَ ﴾ مقيمين، ﴿ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْنَا مُوسَى ﴾ فاعتزلهم هارون في اثني عشر ألفًا، وهم الذين لم يعبدوا العجل، فلما رجع موسى وسمِع الصياح والجلبة، وكانوا يرقصون حول العجل، فقال للسبعين الذين معه: هذا صوت الفتنة، فلما رأى هارون أخذ شعر رأسه بيمينه ولحيته بشماله.


رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/131066/#ixzz5Yn2m8yce