♦ الآية: ﴿ إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَى ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: طه (74).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا ﴾ مات على الشرك ﴿ فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا ﴾ فيستريح بالموت ﴿ وَلَا يَحْيَى ﴾ حياةً تنفعه.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا ﴾ قيل: هذا ابتداء كلام من الله تعالى، وقيل: من تمام قول السحرة مجرمًا؛ أي: مشركًا يعني: من مات على الشرك، ﴿ فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا ﴾ فيستريح، ﴿ وَلَا يَحْيَى ﴾ حياةً ينتفع بها.
رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/130890/#ixzz5Y3VfyshP