♦ الآية: ﴿ وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا ﴾.


♦ السورة ورقم الآية: مريم (51).


♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا ﴾ موحدًا قد أخلص دينه لله.


♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قوله عز وجل: ﴿ وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا ﴾ غير مُراءٍ، أخلص العبادة والطاعة لله عز وجل، قرأ أهل الكوفة ﴿ مُخْلَصًا ﴾ بفتح اللام؛ أي: مختارًا، اختاره الله عز وجل، وقيل: أخلصه الله من الدنس ﴿ وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا ﴾.
http://www.alukah.net/sharia/0/129594/