الموجز في أحكام الحج والعمرة











أ.د خالد المصلح



نبذة عن الكتاب
الْحَجُّ وَالْعُمْرَةُ مِنْ أَجَلِّ الْعِبَادَاتِ وَأَعْظَمِ الْقُرُبَاتِ؛ فَقَدْ جَعَلَ اللهُ الْحَجَّ رُكْنًا مِنْ أَرْكَانِ الْإِسْلَامِ، وَدِعَامَةً مِنْ دَعَائِمِهِ الْعِظَامِ. وَرَتَّبَ اللهُ عَلَى الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ مَنَافِعَ كَثِيرَةً وَأُجُورًا عَظِيمَةً. وَقَدْ ذَكرَ تَعَالَى مُجْمَلَاتِ أَحْكَامِهِمَا فِي كِتَابِهِ، وَفَصَّلَ ذَلِكَ وَبَيَّنَهُ رَسُولُهُ الْكَرِيمُ صلى الله عليه وسلم فِي سُنَّتِهِ، وَأَمَرَ النَّاسَ بِأَنْ يَأْخُذُوا عَنْهُ مَنَاسِكَهُمْ.
وَهذه كَلِمَاتٌ مُخْتَصَرَاتٌ فِي بَيَانِ مُهِمَّاتِ أَحْكَامِ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ وَأَعْمَالِهِمَ ا، تُفِيدُ الْحَاجَّ وَالْمُعْتَمِرَ .
وَقَدْ جَعَلْتُهَا فِي نِقَاطٍ ضِمْنَ مَبَاحِثَ وَمَسَائِلَ تَسْهِيلًا وَتَقْرِيبًا، دون إشارة إلى الخلاف، وقد فصلت ذلك في كتابي “النبذة في أحكام الحج والعمرة”، فَأسألُ الله التسْدِيدَ والقَبُولَ.
تحميل الكتاب من هنا




او من هنا