الحمد لله وحده والصلاة على من لا نبي بعده .........
إن بعض العلم الذي أسمعه ويسمعه غيري من العلماء والفضلاء من حملة الشريعة الغراء .. قد لا يرسخ في الذهن كما تعلمون لكثرة العوارض و تأثر القلب بمشاغله ...... وغيرها من الأمور التي لاتخفاكم ... ومن جملة هذا العلم الذي نسمع قوله صلى الله عليه وسلم ( لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم و لامن خالفهم ...)
وأرجوا الله سبحانه وأدعوه أن أكون من هذه الطائفة التي وصف النبي صلى الله عليه وسلم
لكن ما أريد بيانه في هذا الموضوع ..
هو معنى خذلهم فما كنت أتصور نماذجها حتى بدأت أراها على واقعي الذي أعيشه !!
فوالله يا إخوة إن الإنسان في وقت من الأوقات كان لا يظن أنه لا يستطيع أن ينكر على أخيه المسبل و الحالق للحيته أو الذي يغرق في ......... ما أدري الحرام أو يشبهه ؟؟
حتى بدأت أشعر بأنني منبوذ !! عندما أنكر أو أمتعظ !!!!!!!!!!!!!!!!!!
هل من حل لدى الأخوة ....... هل هي ظاهره عامة أم واقع خاص بي ؟؟
وشكر الله للجميع