لماذا يعاد الرد علي بدع وفرق قد انتهي أمرها ؟
يوجد فرق ظهرت واثرت بشكل كبير في الامة الاسلامية كفرقة الجهمية والمعتزلة ولكنها اختفت ولله الحمد وإن كان بعض عقاءدها تحملها فرق اخري فلماذا في دروس وكتب العقيدة المعاصرة بل حتي في فنون العلم المختلفة كالتفسير والحديث يهتمون بمناقشة والرد علي هذة الفرق من جديد الا يقال إن هذا امر قد ولَّي وانتهي والأولي التركيز علي البدع الاخري التي في زماننا كالصوفية القبورية والاشعرية والروافض والملحدين وغيرهم ؟
بارك الله فيك أخانا الفاضل.
ما دام أنها ظهرت في عصرنا الحاضر فلابد من الرد عليها وتفنيد شبههم، حتى لا يغتر بها أحد.
ولم تنته هذه الفرق، بل ظهرت الآن في ثوب جديد وبطريقة عقلية أخرى حتى تلبس الحق بالباطل، فلابد من الرد عليها، وكل ذلك يقدر بحسب انتشار تلك البدعة وعدم انتشارها.
وهذا للفائدة:
وفيك بارك الله
رد مع اقتباس
