«أجمع أهل الفقه والآثار من جميع الأمصار أنّ أهل الكلام أهلُ بدعٍ وزيغٍ، ولا يُعدون عند الجميع في طبقات الفقهاء، وإنما العلماء أهل الأثر والتفقه فيه ويتفاضلون فيه بالإتقان والميز والفهم».
[«جامع بيان العلم» لابن عبد البر (2/942)]
«أجمع أهل الفقه والآثار من جميع الأمصار أنّ أهل الكلام أهلُ بدعٍ وزيغٍ، ولا يُعدون عند الجميع في طبقات الفقهاء، وإنما العلماء أهل الأثر والتفقه فيه ويتفاضلون فيه بالإتقان والميز والفهم».
[«جامع بيان العلم» لابن عبد البر (2/942)]
غَيِّر العنوانَ، بارك الله فيك؛
فإنه قال: (أهل الكلام: أهلُ بدعٍ وزيغٍ، ولا يُعدون عند الجميع في طبقات الفقهاء)
هذا يقودنا إلى سؤال من هي الفرقة التي على الحق؟
فأكثرية العلماء اليوم هم مبتدعة -عند قوم- ولا يؤخذ عنهم.