تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: من هو عبد الرحمن ابن أبي حاتم ؟

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    المشاركات
    1,179

    افتراضي من هو عبد الرحمن ابن أبي حاتم ؟

    ففي كتاب الصلاة لابن القيم

    ( عن أبي الدرداء قال أوصاني أبو القاسم أن لا أترك الصلاة متعمدا فمن تركها متعمدا فقد برئت منه الذمة رواه عبد الرحمن ابن أبي حاتم في سننه )

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2017
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    136

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطيبوني مشاهدة المشاركة
    ففي كتاب الصلاة لابن القيم

    ( عن أبي الدرداء قال أوصاني أبو القاسم أن لا أترك الصلاة متعمدا فمن تركها متعمدا فقد برئت منه الذمة رواه عبد الرحمن ابن أبي حاتم في سننه )
    هو الإمام ابن ابي حاتم ولكن ابن القيم ذكر اسمه الأول وهذا اسمه الكامل
    (أبو محمد عبد الرحمن بن محمد بن إدريس بن المنذر بن داود بن مهران التّميمي الحَنْظَلي الرازي. (240 هـ - 327 هـ] الشهير بابن أبي حاتم)
    أما سننه فلم أسمع عنها ولعلها من المفقودات

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2016
    المشاركات
    1,147

    افتراضي

    بارك الله فيكم ،وقد ورد ذكر سنن عبد الرحمن ابن أبي حاتم في عدة مؤلفات ، وهنا أحببت أن أذكر لكم بعض ما وقفت عليه من الأحاديث للفائدة وذلك من خلال البحث في الشاملة؟
    الحديث الأول: روى عبد الرحمن بن أبي حاتم في "سننه" عن عيسى بن يونس، عن عبد السلام بن أبي الجنوب، عن الزهري، عن سالم، عن أبيه: أن النبي صلى الله عليه وسلّم قرن بين ثلاثة أطواف، ليس بينهما طواف[صلاة].قال عبد الرحمن: هو حديث منكر، وعبد السلام ضعيف. التعليقة الكبيرة في مسائل الخلاف علي مذهب أحمد (2/ 41).تنقيح التحقيق لابن عبد الهادي (ط العلمية) (2/ 461)
    ---------------------------------------------------------------------------------
    الحديث الثاني: وروى عبد الرحمن بن أبي حاتم في "سننه" بإسناده عن هشام بن عروة، عن أم سلمة قالت: قدمني النبي صلى الله عليه وسلّم في من قدم من أهل ليلة
    المزدلفة، قالت: فرميت الجمرة بليل، ثم مضيت إلى مكة، فصليت بها الصبح، ثم رجعت إلى منى.التعليقة الكبيرة في مسائل الخلاف علي مذهب أحمد (2/ 105)
    ---------------------------------------------------------------------------------
    الحديث الثالث: وروى عبد الرحمن بن أبي حاتم بإسناده عن القاسم، عن عائشة قالت: كانت سودة بنت زمعة امرأة ثقيلة ثبطة، فأستأذنت رسول الله صلى الله عليه
    وسلّم في أن تُدلج من جمع، فأذن لها، وكانت عائشة تقول: لوددت أني كنت استأذنته. وكانت تقول: ليس الإدلاج من المزدلفة إلا لمن أذن له رسول الله صلى الله عليه وسلّم.
    التعليقة الكبيرة في مسائل الخلاف علي مذهب أحمد (2/ 105)
    -------------------------------------------------------------------------------------
    الحديث الرابع: روى عبد الرحمن بن أبي حاتم في "سننه" قال: ذكر أبي قال: نا محمد بن علي بن الحسين بن سفيان قال: سمعت أبي يقول: أنا أبو حمزة، عن جابر، عن مجاهد، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن علي بن أبي طالب قال: أمر[أمرني] رسول الله صلى الله عليه وسلّم بهدي المتعة[التمتع] أن أتصدق بجلودها ولحومها[بلحومها] سوى ما يأكل.
    التعليقة الكبيرة في مسائل الخلاف علي مذهب أحمد (2/ 552).التحقيق في مسائل الخلاف (2/ 158).تنقيح التحقيق للذهبي (2/ 58).التفسير المظهري (1/ 226)
    (6/ 279) .
    ------------------------------------------------------------------------------------
    الحديث الخامس: وعن عبادة بن الصامت قال أوصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "لا تشركوا بالله شيئا[وإن قطعتم او حرقتم او صلبتم] ولا تتركوا الصلاة تعمدا [عمدا]فمن تركها تعمدا[عمدا متعمدا] فقد خرج من الملة[ولا تقربوا الخمر فإنها رأس الخطايا]" رواه ابن أبي حاتم في سننه ونحوه من حديث معاذ وأبي الدرداء. شرح العمدة لابن تيمية - كتاب الصلاة (ص: 74).الصلاة وأحكام تاركها (ط ابن حزم) (ص: 64)
    قلت: أخرجه ابن أبي حاتم مختصرا.
    5290 -8058- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَوْفٍ، ثنا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ، أَنْبَأَ نَافِعُ بْنُ يَزِيدَ، حَدَّثَنِي سَيَّارُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ قَوْذَرٍ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ شُرَيْحٍ، عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ قَالَ: أَوْصَانَا رَسُولُ اللَّهِ، بِسَبْعِ خِصَالٍ أَلا تُشْرِكُوا بِاللَّهِ شَيْئاً، وَإِنْ حُرِّقْتُمْ وَقُطِّعْتُمْ وَصُلِّبْتُمْ.
    وقلت: أخرجه أبو القاسم الرازي من طريق ابن أبي حاتم في "شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة (4/ 903)
    1522 - أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي حَاتِمٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَوْفٍ، ثنا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ، قَالَ: ثنا نَافِعُ بْنُ يَزِيدَ، قَالَ: ثنا سَيَّارُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ قَوْذَرٍ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ شُرَيْحٍ، عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ، قَالَ: أَوْصَانَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: «لَا تُشْرِكُوا بِاللَّهِ وَإِنْ حُرِّقْتُمْ وَقُطِّعْتُمْ وَصُلِّبْتُمْ وَلَا تَتْرُكُوا الصَّلَاةَ مُتَعَمِّدِينَ؛ فَمَنْ تَرَكَهَا مُتَعَمِّدًا فَقَدْ خَرَجَ مِنَ الْمِلَّةِ» ،
    قَالَ أَبُو عبد الله: لا يعرف إسناده."التاريخ الكبير(4/ 75)".وذكره ابن حبان في الثقات(3096)
    -------------------------------------------------------------------------------------
    الحديث السادس: رَوَاهُ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ فِي سُنَنِهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " «مَا رَأَيْتُ[ مِنْ ]نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَغْلَبَ لِذِي لُبٍّ مِنْكُنَّ، أَمَّا نَاقِصَاتُ[نقصان] الْعَقْلِ فَشَهَادَةُ امْرَأَتَيْنِ تَعْدِلُ شَهَادَةَ رَجُلٍ، وَأَمَّا نُقْصَانُ دِينِهَا[قِيلَ: وَمَا نُقْصَانُ دِينِهِنَّ]فَإِنَّهَا تَمْكُثُ[أحداهن\إحداكن] شَطْرَ عُمْرِهَا لَا تُصَلِّي» "
    وقد قَالَ غير واحد من أئمة الحديث: "إِنَّ هَذَا الحديثَ لَا أَصلَ لَهُ".وَذَكَرَ ابْنُ الْمَنْجَا أَنَّهُ رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ، وَهُوَ خَطَأٌ، قَالَ الْبَيْهَقِيُّ: لَمْ أَجِدْهُ فِي شَيْءٍ مِنْ كُتُبِ الْحَدِيثِ، وَقَالَ ابْنُ مَنْدَهْ: لَا يَثْبُتُ بِوَجْهٍ مِنَ الْوُجُوهِ عَنِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -.
    .شرح العمدة لابن تيمية - كتاب الطهارة (ص: 477).شرح الزركشي على مختصر الخرقي (ت الدهيش) (1/ 212).المقرر على أبواب المحرر (1/ 137).المبدع في شرح المقنع (1/ 238).أصول الفقه لابن مفلح (3/ 1057).
    أما ما نقل عن البيهقي فوجدته في معرفة السنن والآثار {ط العلمية} (1/ 367)"وأما الذي يذكره بعض فقهائنا في هذه الرواية من قعودها شطر عمرها أو شطر دهرها لا تصلي. فقد طلبته كثيرا فلم أجده في شيء من كتب أصحاب الحديث ولم أجد له إسنادا بحال".
    قلت: أخرجه أبو القاسم الرازي من طريق ابن أبي حاتم في "
    شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة "(5/ 975)
    1623 - أنا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ السَّاوِيُّ، قَالَا: أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي حَاتِمٍ، قَالَ: نا سَعْدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ، قَالَ: نا أَبُو زُرْعَةَ وَهْبُ اللَّهِ بْنُ رَاشِدٍ قَالَ: حَدَّثَنِي حَيْوَةُ، قَالَ: حَدَّثَنِي ابْنُ الْهَادِ، قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دِينَارٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَا رَأَيْتُ مِنَ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَغْلَبَ لِذِي لُبٍّ مِنْكُنَّ» قَالَتِ امْرَأَةٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا نُقْصَانُ الْعَقْلِ وَالدِّينِ؟ قَالَ: «أَمَّا نُقْصَانُ الْعَقْلِ فَشَهَادَةُ امْرَأَتَيْنِ بِشَهَادَةِ رَجُلٍ فَهَذَا نُقْصَانُ الْعَقْلِ، وَتَمْكُثُ اللَّيَالِيَ لَا تُصَلِّي، وَتُفْطِرُ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ فَهَذَا مِنْ نُقْصَانِ الدِّينِ» .
    -------------------------------------------------------------------------------------
    الحديث السابع: وعن أبي الدرداء قال: أوصاني أبو القاسم-صلى الله عليه وسلم- أن لا أترك الصلاة متعمدا فمن تركها متعمدا فقد برئت منه الذمة. رواه عبدالرحمن ابن ابي حاتم في سننه. الصلاة وأحكام تاركها (ط ابن حزم) (ص: 39)

  4. #4

    افتراضي

    الطيبونى يعرف عبد الرحمن الحنظلي , ولكن لم يجزم بأن كتاب السنن من تصنيفه ولذلك سأل عن عبد الرحمن مصنف كتاب السنن

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    1,108

    افتراضي

    بارك الله فيكم جميعاً, يُنظر تعليق محقق الكتاب في المرفقات, والرابطان التاليان:
    http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=103801
    http://kulalsalafiyeen.com/vb/showthread.php?t=62500
    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Aug 2016
    المشاركات
    1,147

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    13,804

    افتراضي

    بارك الله في الإخوان.
    وقد ذكر الذهبي في سيره - عن يحيى بن منده - أن ابن أبي حاتم الرازي له: المسند، في ألف جزء.
    قال رحمه الله 13/ 264:
    قَالَ الحَافِظُ يَحْيَى بنُ مَنْدَةَ: صَنَّفَ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ (المُسْنَدَ) فِي أَلفِ جُزْءٍ...اهـ
    فلعله هو، من باب إطلاق السنن على المسند، باعتبار أن السنن جاءت مسندة، كما هو الحال في مسند (سنن) الدارمي، والعلم عند الله.
    ولا شك أن هذا الكتاب من المفقودات إلى الآن، والله المستعان.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •